فضـ فضـ ،، ـة خيال انثى]

يآآآه ..
كَمْ مَللتُ الصبر على أولئِك البَشرُ ..
أو أَشْبَاهُ البشَرُ .. عَدِيمُو الإِحْسَاس ..
ربّاهُ ..
الْهِمْني صبراً ..كَصَبرِ أَيُوب ..
وَحِكمَةً طَاغِية ..


وقوِّ قَلبِيُ ..
كَيْ أتَمَكّن مِن العيْشِ بِسلآمٍ ..!

 

 

 

 

لا أعرف .. ماذا أكتب ؟!؟


شـعـوري اليـوم مخـتـلـف .. !

وأنفاسي بين صعود وأنخـفاض .. !

أعتدت التنفس هنا بهدوء ..

مع دفء الصمت .. !

يارب ..

ماذا تـخـبـأ لـي الأيـام ؟


يارب ..

أجعله خيراً

 

 

 

 

مهما اشتد الظلام من حولي ..

سيكون امام عيني نافذة يشرق من خلالها الامل ..

 

 

 

 

يافلان لا وقف قلبي على أهداب عينك
كني أقول للموت تكفى لا تخليني
مابين سلهمة و ضحكة بعترف بيني وبينك
أنا بموت وماشافت مثل عينك عيوني

 

 

 

 

يـآرب \ مـآبي فزعهـ الخلق [ دونك ] ,
أنت العزيـز .. اللي كـريم بـ عطآيآك " .. !

 

 

 

 

استغفر الله كثر ماأذنبت وأخطيت
وأستغفر الله كثر ماضاق صدري
وأستغفر الله كل ماأصبحت وامسيت
عن ذنب أدري عنهـ أو عنهـ ما دريت

 

 

 

 

يقولون البحر غدار
ويقولون الثعلب مكار
وإنت غدرك ومكرك ما
حصل بالدنيا ولا صار

 

 

 

 

أدق عليك يقول الطلب جاري

وعليك الدمع فوك الوجن جاري

ليتك يالحبيب تصير جاري

وأشوفك كل صباح وكل مسية ...

 

 

 

 

مسافر إليك أنا مسافر إليك أيتها المسافرة في دمي ! مسافر إليك ومعي روحي الولهى وزادي الذي هو حبي لك! تسكنين مني الثواني والدقائق والساعات وليالي الحزن والفرح وهوامش الزمن! أقطع المسافات نحوك/نحو قلبي بالروح والزاد أسابق شمس الأمل كي لا تغرب! أمزق الدروب في خارطة المكان أمتطي أصابع القدر وأعلم أنني سأصل لحظة عمر! أغوص في أعماقي أبحث عنك عن ذاتي المبعثرة في عوالم الوجود! أصل إليك أجدك وأجد قلبي وأستعذب البقاء بين طيات النفس الهاربة إلى قاع الأماني! أجدك طيفاً شفافاً وعندما أجدك أشتاق إلى السفر إليك من جديد!

 

 

 

 

كنت سعيدا ربما لأني رأيتك تبكين لأول مرة .
كنت أحتقر الناس الذين لا دموع لهم , فهم أما جبابرة .. أو منافقين . وفي الحالتين هم لا يستحقون الإحترام .