عمرك سمعت بحي ويحاكي الميت

دخلت الى هنا وانا مستغرب العنوان
وقد تمعنت بكل كلمه ..فوجدت إن الكلمه
تعادل ديوان وتحمل معاني لو وزعت على بقاع المعموره
لأكفتها كم هي قاسيه تلك الحياة وهي تجمعنا بمن نتوق لهم
وبالأخير لا نجد منهم سوى التكبر والتعالي والتجاهل اي التطنيش
هنا تصبح معركه بين الأبداع والأنانية والجهل والمعرفه والحكمه واللا مبالاه ....هذه المقدمه عاجزه ان تصف لنا ابداع شاعرنا وما يخالج قلبه
موسى المشعان انت رائع اقولها وانا لا اعرف الا شعرك انا من اقصى الجنوب وانت من الشمال فوجدت المعنى الحقيقي للشعر هنا من ابن مشعان ....موسى واللي يرحم والديك ارحمنا لقد صورت لنا واقع نعيشه
وهذه حبة خشم يالوايلي ومن الآن الكثيري يناصر موسى المشعان لو الخصم كثيري
تقبل مروري وردي المتواضع الذي لايجد قيشآ في بحر ابداعك