كان يسير على قدمية اليمنا واليسرا .. وفجأة ظهر له ارنب صغير الحجم طويل الاذنين .. له نابان
كالسكين .. يقفز قفزات سريعة .. يحب ان ياكل اسلاك الكهرباء .. لياتي رجل عجوز كبير بالسن ..
كان يسير بجانب سكت القطار .. وهو يغني اغنية قديمة جدا في مطلعها :
بشار يابشار هيا الى العملي ..
ليقف فجأة بعد ان سمع صوت امرأة تنادي ولدها ..
الذي كان على ضفاف البحر يلعب بتمساح ظخم الجثه .. وكان التمساح في موقف لايحسد عليه ..
بعد ان خرج غزال يسير على قدمية باتجاه البحر ليشرب من الماء فاذا بصياد يخرج النبيطة ..
يحاول اصتيادة .. لينزعج من ذبابة صغننه كانت هاربة من اسد يحاول افتراسها بعد ان حلحل الليل
في ثكون ثام لتخرج اصوات الذئاب في عواء شديد بعد ان زلطت زحزحونه من فوق الشجرة كانت
تطير بالسماء بعد ان اشتد سقوط الثلوج ع المدينة وكان هناك بيت فسيخ جدا جدا فسيخ .. وايضا
يوجد فسيخ اخر بجواره .. اذرئاه هذا وهذاك .. ومن ثما سقطت بعد ان تلقى العذاب الشديد .. في
شكن بور فسلسل المتسلسل في سلاسه مسلسله بعد ان سرق المجوهرات من محل ابو ريالين
لتاتي العصافير وتغرغر بصوتها العالي الجودة .. لكي يظهر عليهم ذلك من بعيد .. لتعترف
مجموعة من النمل انها هي من عبرة البحر الى النهر .. وبعد كل هذا كان يسير على قدمية اليمنا
واليسرا .