ألف حرف وألف آه .. بنت الحموله

مبدعين الله يحفظكم

 

 

 

 

الابداع يكمن بتواجدكم الطيب

 

 

 

 

من ضيقتــي : ماكـــــــــــــن في صـــدري أنفــاس
ومن وحـدتي : ماكـــــــــــــن في الكــــون حييــن

 

 

 

 

هناك قاربٌ تتود إليه وتحن إليه
تحاول التقرب منه لتجد لك مكاناً لتبحر فيه
لأن صاحبه يستحق منك ذلك
وهناك قلب
تندم على الأيام والسنين التي مضت ولم يتسنَّ لك ولم تجمعك الأيام به لمعرفته
وعندما تعرفه تتمنى أن تغوص فيه
لتتعرف عليه أكثر وتتعلم منه
ولتكتشف الكثير مما يحمل في جعبته
والماهر من يستطيع أن يصطاد تلك القلوب
الطاهرة والنقية التي تحمل حب الله ورسوله
تلك القلوب النادرة التي حينما تسكنها
تجد نفسك قد سكنت أطيب القلوب وأحبها إلى وجدانك

 

 

 

 

من يدري ؟!

عن اللي كآن بِ غيآبي ، ومن اللي كآن بِ أشوآقي
من اللي ترجماحسآس العمر بدري ..!
ومن يدري عن احوآل البشر كل يوم

مثل مآ أتنفسك هَـ الحين في صدري !
مثل عمري أنآ مآشفت
............... مثل حظي انآ مآشفت

مثل هذآ الزمن مآشفت ]
سوى غيمة بكت هَـ النآس من بدري

عطيني شي يحيي قلبي بِ غيآبك !

وأوعد هَـ الشجر والورد في بآبك !]
. . . بِ إنيأحضنك بِ الحيل في صدري

واتنفس مدآك اضعآف
............ وحتى بَ ظلمتي مآ أخآف
ونوري غآب من بدري !

نبت عشب الرجآ دآخل قفص صدري

تعآل وأمطر حضورك
......... وعطني نور من نورك
ولآتترك أثر ِ اللموت .. ولو كآن الجفآ عذري

 

 

 

 

تعال أرجوك ..
......... رجع .. باقي أنفاسي .
خذني .. بقايا قلب
........ وأقتل .. قاسي أوجاعي .
تعال .. أزرعني شعر
........ وأقطف .. أروع أحساسي .
والله .. لــ.أبكي الورق
....... وأخلي .. للحبر نـــاعي .
ينحت بقلبي .. نغم
....... ويلين - لأجلك - القاسي .
أنتظر .. كلي هوى ..
....... وأنت للهوى ... داعي .


تعـــــال أرجوك ..
....... والله .. ما بقى باقي ..
............................. و لا جيتي .!!

وتساقط ..
...... من عيوني .. خوف .
وجفت ..
.... في عروقي .. زهور .
وهوت دمعتي .. بداخل أعماقي .
وذبل ..
......... كــــل ما فيني .
............................ ولا جيتي .!!


د. خالد حمدان

 

 

 

 

 

 

 

 

علمـّتنْيّ آلـحيّآة أنْ أجعل قلبي مـدينة بيوتهَآ آلـحـب
وطرقهَآ آلتسآمـح و آلصفـح ..
و أن أعطي ولـآإ أنتظر آلرد على آلعطآء
و أن آصدق نفسي حـتى آستطيع أن أصدق مـع آلنآس ..~

 

 

 

 

هذه الربوة كانت ملعبا
لشبابينا وكانت مرتعا
كم بنينا من حصاها أربعا
وأنثنينا فمحونا الأربعا
وخططنا في نقا الرمل فلم
تحفظ الريح ولا الرمل وعا
مالأحجارك صما كلما
هاج بي الشوق أبت أن تسمعا
كلما جئتك راجعت الصبا
فأبت أيامه أن ترجعا
قد يهون العمر الا ساعة
وتهون الأرض الا موضعا

 

 

 

 

حبيبي 00طفلة تلعب 00
مع البحار 00
وترسم شمس 0
قريتنا
وهل تفهم 00
من الربان 00ومن قائد سفينتنا 00