لأجل الشمال وريحة الطيب والهيل حتى اتجاه البوصلـة جـا شمالـي ...
مدري عشق بافعالنا فزعة الخيـل مدري عشق فينا صعـود المعالـي ....
مدري عشـق فنجالنـا والتعاليـل او عشقه اكبر من مساحة خيالـي ....
او لاجل [عنزه] متعبيـن المعاميـل او [شمر] مـن دار غالـي لغالـي...
كذا اتجـاه البوصلـة دون تحليـل بـس الاكيـد ان اختيـاره مثالـي ...
دار الشمال وعدلها يسبـق الميـل ومن شانها اعشق من هبالي هبالي ...
دارٍ تغنـي فـي كرمهـا مواويـل وطيبٍ يفوح ببوح صفـر الدلالـي ...
ولاجل الشمال وريحة الطيب والهيل افخـر اذا قِيـل انتمائـي شمالـي