الصراحة هي الصراحة و لا تصل إلى درجه الوقاحة إلا إذا فرضت أنت
رأيك أو تدخلت فيما لا يعنيك أما إذا طلب منك رأيك فالصراحة هي
الصراحة لا تتجزا . لا تحزن إذا هي كانت غريبة أو ضرت الآخرين المهم
أن يكون رأيك بعد تفكير عميق و أن لا يكون رأيك اساءه شخصيه أو
لأغراض شخصيه في نفسك و إذا كنت تريد أن تتبع بعض الدبلوماسية
في الحديث فهذا حقك و لا تلام عليه وإذا كان رأيك لا يخالف الدين فهذا
حقك في إبداء الرأي سواء كنت صريحا أو دبلوماسيا ليس عليك
الاعتذار لاحد لا تعتذر إلا إذا كنت متأكد انك أخطأت فقط .فهذا هو زماننا
الصراحة دائما جارحة لأنها تنزع الزيف .
لا
الله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
اذا اعجبك تفكيري...وتخطيطي وتدبيري....
تمهل...فماشاهدته نسمات!!....ولم تشهد اعاصيري
دع عنك احباطي...وتحقيري!!....فانا معدني الماس!!
ولا تحلم بتكسيري!!.والى العشاق والاصحاب.اقدم كل تقديري..
واصنع من خدود الورد...كتاباتي وتعبيري....
واهديها لكم بوحا...يلخص كل تفكيري
لســت الأفــضل ولــكن لي أســـلوبي •• سأظل
دائما اتقبل رأي الناقد و الحاسد •
• فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري .
أحتاج أن أخلع صوتڪْ من ذاڪْرتي ! ، أحتاج ألف ينبوع يتفجرِ أسف وجعي . ، حتى أغتسل منڪْڪَ ,
أحتاج صيحہۧ كبرى لأنزع روحڪْ من صدري .. وأنا أوقن ب أنہۧ يلزمني الڪْثير من الإحتضارات ، حتى أعيش لحظہۧ بدونڪْ ، وأدرڪْ أيضاً أن رحيلڪْ سيڪْلفني شقاء الدنيا والذاڪْڪْرة ، !