مدونــْـآتٍِــيْ~ }'~ بـْْــنــدر}ْ العـُْنزيًُْ ๑ۣۜ ζ͡

يؤرجحني الحب .. كيفما يشاء !

وَ تبقى حاجتي في الارتواء .. أمر يصعب حصوله !!

وكلّما .. جفّت مسامعي عن كلمات الحب

تتسلّل الدمعات إلى شفتي ... فأبحث عنكي .. لأهمس إليكي بكل ما وددت سماعه منكي ..!!!

 

 

 

 

ها أنا الأن أعلن و بعد مرور وقت على صمت مشااعري

اه كم كانت معاناااتي
بشموخ الرجال صبر قلبي و رفض البوح من ما يعاني منه

ولكن أرفض ان يموت قلبي
أرفض ماضي الخيانه الذي يخيم على قلبي
أرفض احساس المهزوم

أرفض ان ينفي قلبي كلمة أحبك من قاموسه


أبسقي عطش قلبي اليابس
على أشفاهي
بقول أحبك
أرفض إني أموت في قلبك
مادرى بموتي أحد .. حتى أنا

 

 

 

 

سحقا لقلوب تعلقنا بها فصدت عنـــّا

سحقا لناس ٍ اشتريناهم بأغلى ما نملك و باعونا بأرخص ما يستطيعون


تــــبـــّا لقلوب لم تعرف معنى كلمة الحب .. فاتخذوها هواء للتسلية و التغيير
تبـــا لناس قالوا ( أحبك ) دون أن يحسوا بما هي تعني


بئس القلوب تلك اللتي لا تحب الخير للغير ..
و بئس الناس أولئك الذين يبحثون عن الإنتقام بأي طريقة ..



و أخيرا ..

هنيئا لقلوب قالت ( أحبك ) صادقة بمعناها فعاشت أمدا طويلة تحت هذا الحب ..


وهنيئا لناس ٍ خاضوا اعمال حياتهم بود متبادل مع الناس .. ولكن لم يخوضوا غمار الحب

فعلا .. هنيئا لمن لم يخض غمار الحب .. فالحب أكبر من مجرد حرفين

بل حرفان لهما وزن أثقل من روايات رويت و كتب سطرت ..


فليكن الله في العون لنفي مع من نحب بقدر ما نستطيع .. و أن نتعايش معه العمر كله ...


وأنا أهدي هذا البيت لمن كان يملك قلبي .. وهو يعرف نفسه علّه أن يمر من هنا ذات يوم ليقرأ ما تركت له حروفي المتواضعه

الحب مو كلمة توصّف شعوري .... الحب نص معنى شعوري تجاهك

 

 

 

 

الـغـيـرة

تقتلني .. دون أن تشعري

أتظاهر أمامكي .. بعدم الأهتمام

و فجأة

تتحين كلمة فرصة الخروج من الغضب المكبوت في داخلي و تغضبي مني ...

و أنتي لا تعلمي ... أني حطمت كل ما أحتوته غرفتي لأني أغار

 

 

 

 

مـحـتـاج لــك ,, حيـــــل .. والله يقطـــع الحاجــــــــة

حدتنـــي وجيت اداري دمعــــة عيونـــــــــي






ولأننـــي آثـــرت الصمـــت طويلا حتى لا أعكـــر صفو ابتسامتـــك

ابتسمــــت عنوة رغــــم الدمعـــات الواقفـــة بشموخ على عتبات عينـــيّ



وها أنــــتي على شاطئــــــي تبعثـــرين أوراق حزنـــــك

فتحملـــها أمــــواج البحــــر بعيداً .. وتستديـــرين ملوحه لي بيـــدك



على أمــــل عودتــــك .. حيــــن يعانقــــك حزن آخـــر

باين عليّ التعــب والضيـــق وانتاجــــه

منهار لوني متغيـــّر ما هو بلونــــي






اقترب البحـــر منــــي .. و أوشكـــت على الانهيــــار

لـــم تشعــــر بذلــــك .. رغـــم وقوف قدميــــك على بعض أشيائـــي وأشيائــــك





لقيتــك اللي يصد معقّـــد حجاجــه

وانت أقرب الناس والغالـــي ومضنونـــــي




خذلتنـــي إرادتـــــي .. واستمــــرّ الجـــرح بالنـــزف

فخرجـــت الــ ( آه ) دون أن أشعــــر

ولـــم يستقبلــــها حينئذ سوى ( ابتسامتــــك الســـاخرة )



لكن على الله بيديـــه الضيـــق وافراجــــه

والا انت الله معــك خابـــت بك ظنونـــي






ليس لي خيـــار

إلا النهوض مجدداً .. بعيــــــــــداً



من صد عني ترى ماني بمحتاجــــه

من دونه اعيش دامه عاش من دونـــــي



سأتظاهـــــر بذلـــــك





( الحبيـــب الروحــــي ) بريء .. حتى يثبــــت جفاءه

الابيات للشاعر : ثامر شبيب الدقباسي
والتعليق : أمير القلوب ( محمد الفياض )

 

 

 

 

صمتي انتظار
حُبي انتظار
وبريق عيني قد خبا
قد صار يعلوه غبار
من طول وقت الانتظار!
إني هنا
أشكو الحصار!
أبكي خيالات يبددها النهار!
يا ضيعة الأحلام في ضوء النهار!
كل الحقائق تنجلي
وصراخُها الناعي يزلزل مسمعي
فات القطار!
فات القطار!
ما عاد يجدي الانتظار!
ويلوح في وجهي انكسار
وتشب نارٌ أيُّ نار
وأذوق طعم الاحتضار
فأصمُّ أُذني علَّني
أحيا على وهم انتظار!
يا لهفتي!
هذي طريقي
ليس لي فيها اختيار
ستظل أوهامي معي
وأظل أعشق حرقتي
وأعيش أبكي وحدتي
وأذوب في أقسى اختبار!
هل ثم شيء في يدي
حتى أغير من غدي؟!
لا شيء غير الانتظار
هذي طريقي
ليس لي فيها اختيار

 

 

 

 

ذات مساء كنت هنا ..

على ذات المقعد ... ولم تأتينُ

أتعلمين أي حزن دبَ في أطرافي ؟

حينها أمسكت بعنقُ الورده و بكل قواي

ورميتْها جانباً ..!

ومضيــــت

سيدتي سيطُول أنتظاركُ

فقد عاهدتُ نفسي أن لا آتي مرة أخرى

 

 

 

 

بعد أن كانت تلك الفاتنه التي يغبطها الكثيرات من أقرانها ،
وبعد أن كانت تدعي المثاليه في تصرفاتها ، وتنتقي من الكلمات
ما يدل على كبرياء روحها وتعاليها ، وشموخها عليهمُ ..
إلا أنها الأن وبعد مضي عام من الرحيلُ أصبحت تدمن
الليالي الصاخبه ،

 

 

 

 

تابع ..





ممسكةً حذائيها بقُوه ، الذي عاده ما يكون في قدميها الجميلاتين أول النهار ،
وتحمله بيديها بعد منتصف الليل / معلنةً نهايه رحله يوم كان من تلك الأيام
التي ستكون لها / عاراً .. بعد أن تفيق من تلك الصدمه !


أعزائي /

هكذا هو الحُب ..!
بمجَرد ما أن نفيق من أوهامه ، معلنين لنا الرحيل
حتى تتغير كل التصرفات التي كنا نعتادها بحضورهم،
وتتبدل المفاهيم ونلحظ ذلك ولكن لا نحسن التصرف والعودة


ونصبح نحنُ .. ليسَ نحن !

كصديقَتي الفتاة

 

 

 

 

أتلذذ بالحزنُ

هي أول مره أتجرأ ف كتابة شئ ما / عنها من هذا المكانُ
الذي لطالما جنبت نفسي المرور حتى بجانبه أو رؤيته من بعيد ُ
ولكن هذه المره جرتني قدماي إليه ، بلا إراه مني ..!


وسألت نفسي حينها ..
لماذا أصبحت أتلذذ بالحزُن .. أو لماذا كلما وجدت للحزن مكانُ
أستوطنت به !

لما أنا لسْتُ أنا ..!

أيقنُ بأشياء !
أنني كلما سمعت تلك الموسيقى استطربني الحُزن
وأوقف كُل تفكيري ..
وشَل حواسي جميعها ..
حتى أصبحُت أفضل الهروبُ دائما
إلى سريري .. وأتعمَد النُوم كسير الجناح بزاويه ذلك السرير القديمُ
رائحَتُك يا سرير تذكرني بكل الماضيُ ..
زواياك أيضاً .. والمرايا .. وصورتها .. وبقِيه ضفائرها العالقه بمِشطها البالي بعد الرحِيلُ ..

أجزَم يا حُزن أنها الآن لا تُمَثل لي شيئاً ..
ولكن كيف لي أن أنسى ..!
أم كيف لي أن أزيل وشَم الحُب العالق في صدريُ

أ أنا المعَذب الوحيد هنا ؟