مدونــْـآتٍِــيْ~ }'~ بـْْــنــدر}ْ العـُْنزيًُْ ๑ۣۜ ζ͡

حببتـكـــ كما إقتنعتُ أنا ...
عشقتكـــ كما إقتنعتُ أنا ....

فلا تتمنى مني المستحيـــل ..
فتلك قناعاتي .. التي لم و لن تتغيــر ..


فلا تكن سبباً في حرماني من أمنيتــــي ..
لم أعهدكـــ هكذا ... فلا تحطم تلكــ الصوره الجميله ..

 

 

 

 

هنــاكـــ من يستحق بأن أنـتــظــرهــ ..

وهناك من لا يستحق بأن أنـتـظـــره ...

فمن أي الأصناف سأضعك ..؟؟
ومن أي الأصناف ستكـــــون ..؟؟

 

 

 

 

الصمـــــت ..


لغه مبهمه لن يفهمها إلا :



الصامــــت ...



معانيه متعدده .. ولكن المعنى المبهم الحقيقي ...



أوقات يكون البوح يجرح من حولنا ...
نفضل الصمت لكي لانجرحهم ..
ربما يسيئون بنا الظن .. بسبب صمتنا ..



ولكن تأكد ..





أن الصمت يجرحني لأنه أبقاني وحيده


.. رضيت به لكي لا أجرحكــ .....

 

 

 

 

عِنْدَمَا يتَجَرَدُ أَحَدُهُمْ أَمَامِيْ مِنْ كُلِّ المَبَادِئ وَالقِيَمْ ..
فَأَنا مُجَبرعَلَى إِخْبَارِهِ بَأنْنَيْ نَقَلْتُهُ مِنْ [ حَيَاتِيْ ] إِلَى صَفْحَةِ [ الوَفِيّاتْ ] ..!*

 

 

 

 

أحلامنا المبعثره ... وأحاسيسنا المبعثره .. سلسله لن تنتهي ..

أحلام تتحقق .. وربما توقعنا في دوامه أخرى .. لنعود لنحلم من جديد .. ولنسعى للخروج من هذه الدوامه ..



تلك هي حياتنا .. تبقى سلسله ... ربما تكون متناقضه .. لكن ستكون تناقضاتها على حسب الظروف التي نمر بها ..

أيامنا ستكون مختلفه ( هكذا أحببتها ).. ولكن مبادئنا لن تكون كذلك ( في الأمور التي لاتقبل التنازل فيها

 

 

 

 

سَتَبْقَى ذِكْـــرَى جَمِيْلَـه سَكَنَتْ دَفْتَرَ حَيَاتـِـي .. وَسَتَبْقَى ذِكْراك لَهَا ( رَونَقاً خَاصاً ) لَنْ يَمْحِيه الزَمَانْ .. إلا بـَعْدَ وَفَاتـِـــي ..

 

 

 

 

{ إجعَل گلآمَ اْلنآس گآلتَراب إنّ لَم يِطّرِ بِہ اْلهَوآءِ فَهوُ يُدآس }.

 

 

 

 

آدّريْ بكَ إنكْ تَجيْ تتَصفحْ آوُرآقيْ .............

..............مَشغوُلْ بآلكْ وشَ إلّي بكَتبه بَعدكْ .."

مآ دآمكْ أصلاً رَضيتْ بِـ لحظّة فرآقيْ .............
............ مآ رآحْ تفَرقْ / تفَضلْ كلّهآ عنَدّكْ .."

 

 

 

 

لـــو كــثــرت عيــوبــي بــ عيــنـك ، ، تبــآهيــت . . !




آبــقـــى الوحيــد الـلـي { عفــس لــك { مــزآجـــك

 

 

 

 

أعلم أنكــ قد أعلنت الذكرى ... يعني ذلك الفراقــ..

أعلم أن الماضي ... تعني أن المنسي أصبح في صفحة الختام ... وسيطوى ويوضع في الأركان ...



نتعجب من كل ذلك العناد ... أوليس أنت من بدأت ....!!

وتنتظر مني الغفرانــ ...!!


لست أنا كما توقعت ...

إنني سأكمل ما أنت بدأته ..... فهذا حق من حقوقي .. التي لم تهتم بها ..
لن أنتظر إهتمامك .... لأنني سأهتم أنا بحقوقي ولن أسمح بتجاوزها ...

فهاأنا أعيد لك المجال للإختيار ........