مـډٷنـتۓـ ٱپــٽ ٱلـ ھ ـيلم

انا لاقلت لي شلونك وانـا ضايـق اقـول بخيـر

مدامك سائـلٍ عنـي اكيـد ان ضيقتـي راحـت

انامن كثر ماحبـك اشوفـك فـي عيونـي غيـر
تضيق النفس من غيرك ولامـن شفتـك ارتاحـت

احبك كثر .. ماتطـري فبالـي وتشغـل التفكيـر
كثـر .. ماشيلـك بعينـي ونـاسٍ منهـا طاحـت

احبك كثر .. ما ادمح خطـاك ان خانـك التعبيـر
كثر .. ماخانت الرفقـه بكتـم اسرارهـا وباحـت

احبك كثـر .. صقـارٍ تولـع فـي محبـة طيـر
كثـر .. مادلـة الطيّـب بريحـة هيلهـا فاحـت

احبك كثر .. ماحس بشعـور انـي عليـك اغيـر
كثر .. مازيح هالغيره عن افكـاري ولا انزاحـت

احبك كثر .. مالك داخلـي حـب وغـلا وتقديـر
كثر .. ماغبت عن عيني ودموع امفارقك ساحـت

تصدق !! من عرفتك صرت احبك .. واكره التغيير
وانا اللي كنت اعشق كـل نجمـه بالسمـا لاحـت

تأكد كـل ماتسئـل عـن حوالـي اكـون بخيـر
مدامك سائـلٍ عنـي اكيـد ان ضيقتـي راحـت

 

 

 

 

 

 

 

 

. . . مَدريَ !
أعآتبَـك ؟ ولََآ آصآرَحك ؟

. . . . إنـكَ حيلَ [ وآ آ آحششنيَ ] !

 

 

 

 

عَسَى لَقِيَآك ,.
في جُنَّه /./,
بهآ الأطَيّآبَ

فُوآحه
~مَدَّأَمْ ظروف هالَدُنْيا ,.تَوَقَّفَ ..
بَيَّنَك ,!
وْبَيَّنَي ,./

 

 

 

 

روحي بلقاك إتفزّ فزّةحمامة

وتحوم حولك من غلاك وأملها


يا لين من نظرة غلا وابتسامة
إترد روحي الغالية في محلها



لك في فضى صدري فؤادي غرامه
يحمل محبة انسى تلقى مثلها

يعني إذا قلت احصى شوقه وهيامه
تقدر تقول بكثرهالدنيا كلها

 

 

 

 

أكره الإقتراب كثيراً ممن أحترمهم كي لا أفقد هذا الإحترام وكي
تضل صورتهم نقية في مخيلتي.، فربما تتغير عند اقترآبي لهم ..
فرؤية الأشياء آبعد أجمل من إكتشاف حقيقتها..’

 

 

 

 

بيني وبينك حب كاد يصرخ ينادي
يا بشر هالحب أقوى كامل الوصوفه
والعشق يكبر في حفظ الله الهادي

بنور وعزِ يجتاح الريح العصوفه

تشهد لنا ناسِ أهل البوادي
كل منا يشتاق للثاني بنفس لهوفه

ما همنا عاذل يكيد بيننا البعادي
نعلنها حقه ترى هالكيده مكشوفه

خذيت أنا وياه بشرط والوعادي
لبعضنا نبقى والعهد أبد ما نعوفه

حبال ربطتنا هي أقوى من حبل الوتادي
تحمينا من ريح لو كانت قصوفه

نسهر ليالي بعيون تعوف الرقادي
وكلام الليل يحلى بلهفه شغوفه

يفر الغم عنا كالخيل الشرادي
بضحكة الاحباب ضحكة خطوفة

ما تحمل قلوبنا غير الودادي
ما تعرف إلا أحاسيس عطوفه

مازارنا هم ولا يوم نكادي
أيامنا حلوه كلها زهور قطوفه

 

 

 

 

 

 

 

 

ياقلم
في ليله من اليالي | الحزينه | وفي ركن من أركان غرفتي المظلمه
مسكت قلمي لأخط |همومي| و |أحزاني| . فإذا بقلمي يسقط مني

ويهرب عني !!
فسعيت له لأسترده فإذا به يهرب عني وعن أصابع يدي الراجفه .
فتعجبت وسألته ..
ألا يا قلمي المسكين .. أتهرب مني .. أم من قدري الحزين.. فأجابني
بصوت يعلوه |الحزن| و |الأسى|
سيدي .. تعبت من كتابة معاناتك. ومعانقة هموم الأخرين