بنت الحمولة اتت لتعتب على جدار الزمن الذي أستقبل آلامها من دون ان يواسيها!! و الذي اتكأت عليه وسقط واسقط كُل ذرة أمل بداخلها و تلك الطوبه التي وعدتها بأن لاتخذلها.. فخانت وعدها أما أساس ذالك الجدار مهدد بالزلزال في أي حين فكيف لي أن ارتادك!!!!
يآآآآآآ جـدار الزمن سـ ارتادك فقط عند العتب والملام
اما سيدي تركي فهل تسمح لي بذالك ياصاحب المتصفح!!
لا
الله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
همســه لكم ليس كُل مااكتب له صله بواقعي فإن لخيالي نصيب كبير ربي اغفرلي ولوالديّ
بنت حمولة