أعانقهـا والنفـس بعـد مشوقـة اليها وهل بعـد العنـاق تدانـي وألثم فاها كي تـزول صبابتـي فيشتـد ماالقـى مـن الهيمانـي ولم يك مقدار الذي بي من الجوى ليشفيـه ماترشـف الشفتـانـي كأن فؤادي ليـس يشفـي عليلـه سوى أن يرى الروحين يمتزجاني
لاتحسب الجفن من دمعه عقيم ..... يستحي منك ولااقفيت انثره
ولايغرك لو بدا جسمي سليم ........ والله ان جسمي سوار المقبره
والله ان احر من دمع اليتيم ........... دمعت الرجال من فرقا مره