|َ
أإخأإف أإكتب وأإسبب جرح....وأإعيش بعأإلمي ندمأإن...
أإخأإف أإنطق وأإقول أإلهمّ.....وأإصير بدنيتي غلطأإن...
أإنا وإأن قلت بكتمهأإ....ببقى بحأإلتي تعبأإن...
وتتبعني هموم أإلوقت.....وأإعيش بضيقة أإلأإحزأإن...
أإخاف أإشكي وأإقول إأني:....من أإلدنيأإ أإنأإ تعبأإن
وترجع تنتقم منّي......وتشعل بقلبي أإلنيرأإن...
أإخأإف أإصرخ وأإنأإ وحدي....ولأإيسمعني أإي إأنسأإن..!!
ويرجع لي صدى صوتي:....{ترأإك بعأإلم أإلكتمأإن}..!!
أإخأإف أإبكي ومأإ أإلقى....لدمعي وأإحد(ن) شفقأإن
ويزدأإد أإلأإلم فيني.....وأإحس بلوعة أإلحرمأإن...
أإخأإف أإضحك وأإتكدّر.....بضحكه مأإلهأإ عنوأإن..
وأإدوّر أإهلي وربعي....وحتى صحبي وأإلخلأإن..
أإخأإف أإقول:أإبي أإفرح.....لأإنّي للفرح عطشأإن
وأإضيّع موطن أإلفرحهـ....وأإتوهـ بعأإلم أإلاحزأإن...
متى يأإخوفي تتركني....وأإنأإ أإجأإزيك بأإلهجرأإن.
متى دنيأإك ترحمني....وأإعيش بعأإلمي بأإمأإن...
متى يأإحزني أإتجرأإ..وأإصيح بصوتي أإلتعبأإن..
((كفأإيهـ يأإحزن تكفى....ترأإني في أإلنهأإيهـ إأنسأإن