مدونتي,عالم من اختياري

مُؤلِمٌ هُوَ غِيِابِكْ ,
إِلَىَ حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ الوَجَعْ المُسْتَمرْ
الَذِيِ لَاَ يَتَوَقَفْ أَبَداً !

قَاتِلٌ هُوَ إِنْتِظَارُكْ ,
إِلَىَ حَدٍ حَارِقٍ مِنْ الَأشْوَاقْ وَ الحَنِيِنْ المُتَزَايِدْه ..

طَوِيِلَة مَسَافَاتُكْ عَنِيِ ,
إِلَىَ حَدٍ يَجْعَلُنِيِ أَشْعُر بِالفَشَلْ لَأنَنِيِ لَاَ أُجِيِدُ السَيِرَ بِهَاَ
لِ أَصِلَ إِلَيِكْ !

مُمِلٌ هُوَ وَقْتِيِ ,
إِلَىَ حَدٍ يُشْعِرُنِيِ بِ الغَضَبْ ..

حَزِيِنَةَ هِيَ أَيَامِيِ ,
إِلَىَ حِدِ الِإخْتِنَاقْ
الَذِيِ يَزْدَادْ مَع كُلِ صَبَاحْ ..

ثَقِيِلَةَ جِداً أَحْرُوفِيِ ,
إِلَىَ حِدٍ يَجْعَلُنِيِ لَاَ أُجِِيِدُ الحَدِيِثْ
عَمَاَ بِدَاخِلِيِ بِسُهُولَةْ ..



وَ خَالِقِيِ مَلَلَتْ الحَيَاةْ هَكَذاَ !
تَشَبَعَتْ رُوحِيِ مِنْ الحُزنْ المَغْمُورْ بِهَاَ .
تَوَقَفَتْ أَنْفَاسِيِ مِنْ زَفِيِرْ الهَواءْ , وَ بَدَأتْ تَزْفِرْ اَلَأنِيِنْ وَ بِألَمْ !
تَعَطَلَتْ أَفْكَارِيِ وَ غَادَرتْ وَطَنِيِ المَلَطَخْ بِ السوَادْ ,
وَ بَقِيَتْ ذِكْرَيَاتُكَ فَقَطْ !
إِخْتَفَتْ البَسْمَاتْ وَ مَاتَتْ الفَرْحَه بَعَدَ إِخْتِنَاقِهَاَ بِ دُخَانْ الَحِنِيِنْ المُشْتَعِلْ !




أَصْبَحْتُ عَاجِزْا عَنْ فِعلْ أَيِ شَيءْ !
........................ أَيِ شَيءْ !
........................ أَيِ شَيءْ !

- وَ حَدِيِثْ الغِيَابْ
لَاَ يَنْتَهِيِ !

 

 

 

 

وَما ضرّني إلاّ الذِينَ عرٍفتهمْ
جزى الله خيراً كُلّ مَن لستُ أَعرٍفُ !

=)

 

 

 

 

仒 ‏ مدخل ‏仒 ‏
اشتقت لكـ ...~








حتى بديت افقد
.....................الشوف
واخاف لا يوم [ انعمي ] قبل اشوفك ..
تكفى بـ اشوفك تسوي معروف
الى متي والناس كلها
..................... طيوفك ؟!

仒 المخ ـرج ‏仒

اكذب عليك ...~
..ان قلت لك ................
[ تايه ] وضيعني زماني ..
اشتقت لي ,, واشتقت لك ..
والكل محتاج ,,,
.[الحنان ] ....

 

 

 

 

اووووووووووف طوووووووووفش

بقووووووووووووهـ

 

 

 

 

« كثير آحيآن من { الضيقـة . .

يج ـيني ضحك و آهستر ! . .

 

 

 

 

كَـلْ ما ضـآقْ بِـيْ الواقِـعْ أسلِـيْ خ ـآطِريْ بـِ { النـومْ }

............ و هـِذيْ حَ ـآلة أيآمِ ـيْ صـآرتْ فرح ـِتيْ بـِ { نومِ ـيْ } .. !

 

 

 

 

ألا يا وقت أضحك لي دخيلك خاطري مكسور ..
دخيلك مابقى فيني محل فيه تطعني ..







تعبت أداري العالم وحزني داخلي محفور
تعبت أسمع لشكواهم ولابه منهو يسمعني..







صبرت وقلت بتحمل ولكن ماهو بالمقدور
أخبي دمعه طاحت على جفني تجرحني ..







ابي ابكي ابي اصرخ بفجر من دموعي بحور
لان الدنيا ضاقت بي وكثر الصمت يذبحني ..







ابي احكي ابي اشكي بقول اللي ببالي يدور
أبيهم كلهم يدرون وش اللي حيل محزني ..







لي قلب امتلأ بالجرح وصار الحزن به معمور
وصدر يشتعل نيران لهبها دوم يحرقني ..







وهموم مالها آخر على راسي تجي بالدور
وأمل ضايع وفرج صاير أناديله ويصد عني ..







ألا يا وقت اضحك لي دخيلك خاطري مكسور
دخيلك ما مضى يكفي ألا يا وقت ارحمني..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جا يشـوف الحـال كيفـه بعـد ماهـزه حنينـه
وقبل يسألني سألتـه : كيـف حالـك يالحبيـب ؟



قال : انا كنـي غريـب ضيـع دروب المدينـه
قلت : انا كنـي مدينـة تنتظـر رجعـة غريـب

بكيتك | لحالي ..
وأنا كنت معتاد :
تكف دمعي بـ إيد
...وتضمني بـ إيد..!

مثل ما أكرَه فِكْرَة إنه ( واحد ) ياخذ - مكاني
ماأقدر أجلس في مكان إنسان .. كنتِ تعشقينه!

في خاطري كلمتين إن قلتها كافي
...............أمانة الله عليك إن غبت عن عيني
......لا يكون قلبك مثل قلب الزمن جافي

مآأحَبك.. فوٌق ألآرضْ وبس يآكل الَخلآيق
حتَى تحْت ألآرَض [أحبَك] يآبعد من دآسهَآ

خزنت أنا رقمك بـ اسم ـكـ ..
وأن كنت تسأل ليه أسميكـ ..
عشان لا من شوقك أقبل بكـ ..
يطلع لي رقمك يتصل فيكـ ..

أنا عزيز النفـس لا جيـت للجـدّ
واللي تمادى يقضـب اليـوم حـدّه
صحيح صعبة ابنـي الحـب واهـدّ
لكن ترى لا ضقـت والله لا اهـدّه
بعد المذلّه جيتنـي اليـوم بتشـدّ؟!
خلاص انـا فكّيـت حبـل المـودّه
ما دام به ناس عـن الديـن ترتـدّ
وش يضمن انه ما يجي منك ردّه؟!

غِبت ورضيت .. وَبعدَهآ.. غَآب صُوتِكْ ,
وأبطِيت أَكذّب .. من يقولون : خَآنكْ !
بالله .. كيْف تحِس في طَعم قُـوتِكْ ؟!
لامِنْ ذكَرت إنْسَآن .. خِنته .. و/ صَآنكْ !

أزعل [ عليك ] ../ أحيان ,
و أزعل [ على نفسي ] ..{ قبل ما أزعل عليك
وأرضى [ عليك ] ../ أحيان ,
وأرضى [ على الدنيا ] ..{ و أنا راضي عليك
و أنت عمرك:
ما زعلت, و ما عتبت, و ما رضيت ..!
( أزعل علي ) .. لو كذب !
( أعتب علي ) .. لو كذب !
هذي ..
" التفاصيل الصغيرة "
اللي: تخلينا نحب ..!
ما أحب أنا [ أزعل عليك ]
[ أزعل انا ] لـ أني: أحب

وين أبنسى وأنت طيفك صآحبي مدري , عدوّي !
مآرضى يترك لغيره شبر وآحد في المدينه .. !

اكتبْ واسلّي خاطـري بـ(الكتابـهْ)
كوْد الِتهي فِي نظمْ الابَيـات وانسَـاهْ



واثْر الِقصَايـْد ِمنـْه قَامَـتْ تَشابـهْ
مِن وين اقلّب دَفتـْر اوجَاعِـي القَـاهْ

كآن مآ صدقتْ هرجّي , طيَب إسمع مآ يليْ !
يآحبيَبي , يآ عسىَ ربيَ " يحفظَك و يهديكْ "
جآيزَ إنك فيً غيآبيَ , تقلبَ إلدنيآ علــّي !
بس أنآ من قبل أعرفكْ قآلب إلدنيـااا عليك ~




: