!!...مـجـرد خـربــشـآتــ عـــلــىٍ جـدآآرٍ الــــزمــــنٍ...!! ‏

.
.
سأُصفقُ هنا بحرارة لتلك الرواية المُدونة في الأعلى

وسأكون ممتنة لغلانا الراحل إذا استطاع إكمالها

فقد جفت أحباره وتكسر المرسام
.
حينما تجف الأحبار..يصمت الكلام!!
.

 

 

 

 

لا اعلم لما أقتحم هذه الأيام عالم السعداء وأنا لست منهم...؟؟!؟
لما أسير عبر الازدحام.؟!؟
لما أرتدي لونك المحبب وأمضي نحو اللالقاء..؟!؟

ولا أعلم لما ترغب بتفتيت قلبي أكثر من ذلك..؟؟
أهو كبريائك..؟!!؟
أم عقابك..؟!!؟

لم يكسر أحدهم قلبي كمثلك
ولم أتعرف معنى الألم إلا منك"

 

 

 

 

أَعْتَذِر لـ " قَلْبِــــــــي "

لِأَنِّي أَتْعَبَتْه كَثِيْرَا فِي لَحَظَات حُبِّي .. ‘
وَجَرَّعْتُه أَلَمَّآ فِي لَحْظَة حُزْنِي ..
وَنَزَعَتْه مِن قَلْبِي وَبِدُوْن تَرَدُّد لِأَهَبَه لِغَيْرِي ..!

 

 

 

 

ما عاد يجديني التلألؤ
فسناي!!
ما عادت له عيون
سأبحث
عن مساحة للنسيان
اؤطر بها حنيني …
وأسابق زمني
نحو الانهيار

 

 

 

 

أبكي من تعب قلبـي علـى ذكـرى تألمنـي
على ذكرى تذكرنـي بحبيـب ٍ راح وخلانـي

 

 

 

 

مد السوالف مدها خلك كـذا شفاف
ترى غيابك في غيابك سـل فيني سيوف
إلا على طاري الغياب .. وشفيك ماتنشاف
مدري تغلي أو جـفا وإلا ذبحك الخوف!!
ترى التغلي والجـفا لا صابتك تنعاف
حتى أتصالك لا حـشا مايغني من الشوف

 

 

 

 

أّبِـيْ [ دِنـيّآ ] !


. . . مَبَآدئَهآ تَحرّمْ صدِمتْ الَأحبَآب

 

 

 

 

جَعـل السَعآده مآتِفآرق شِفَايآك
وَجعَل الفَرح يطِرق عَلى بَاب دارِك



الىآ { امي }

 

 

 

 

صدَيتْ مَثلكْ وـآلصَرآحَة آشَتقتْ لكَـ

آترك ـآلنآس َحوَلي وَآقعْدَ آشَره َعلَيَك

كَمَ ذَبحَنيِ غَيآبَكَ وآستَحيَتَ أسَألـَكَ

بسَ بَعرَفْ ,, { خَيآليِ مآيسَيرْ عَليَكَ ..!

 

 

 

 

قَآلْ تَعَآلْى’ فِيّ حَدِيّثُهْ اَلْقُدّسِيْ : « أَنْآ عِنّدَ ظنّ عَبّدِيْ بِيْ ,»
كَآنِ وَمَآزَآلْ هَذآ الحَدِيثُ دآفِعَاً لِيْ لـ { التَفَآؤْلْ }
كُلَمآ ضآقَتْ بي ,وقَلّتْ ماباليَدّ الحِيْلَةْ..!~[