فضـ فضـ ،، ـة خيال انثى]

... لن أبتعد لأحيا ...
بل لأمنحك الحياة ...
لن أكتب حبي في صفحة
الوفيات ...
بل سأتركه للذكريات ...

... ... ... ... ...

سيبقى التاريخ شاهدا
على الحب الذي ضاع ...
لن تنفعك الندامة بعد
الضياع ...
قررت السباحة في بحر
الآهات ...
هذا لمنحك أنت الراحة قبل
المماة ...

 

 

 

 

تبلورت الآحاديث ولفها شيئاً من الوعود والأمل

رست بعض القلوب بمراسيها والبعض الآخر لازال تائه

تحطمت آخرى قبل أن تبدء الرحله وآخرى لازالت تبحث والأمل يحدوها

هذه قصه ..قلوب..


والقصة الأخرى ..هروب..


من عالم تحدوه المستحيلات لـ عالم يُسيَّره الخيال

تُرسم الأحلام بآشكالها وتتحقق الآمال

ويبقى الهروب للخيال من آقوى أنواع الهروب



وبعد إمضاء الخيال .. أنتقل لـ قصة ولاء..

بين الحزن والآلم ولاء لايمكن تفسيره عندما نحزن يرافق حزننا آلم

وعندما نتألم يُرافق آلمنا حزن ونُصبح بحالة تقوقع على آنفسنا

حتى إنجلاء ذاك الولاء فلا يمكن رحيل حزن وبقاء آلم



وآتوقف لـ برهه وآضي حروفي

عند عدة آمور صاحبتني لـكنها آدت إلى إحجام النفس

وإلى قصم الحقائق .. وإبقاء النَفَسَ مُتقطع

بعض من ماهــالني مقوله لـ شخص كان .!

سوف آسجل إسمي بــ سجل آوفياء العالم.!!!!؟

كيف يكون ذلك والخيانه تأصلت بذاتك مرات عده .!

ومقوله آخرى إستوقفتني كثيراً

سوف آكون ذاك الشخص الذي يتلمس جراحك.!!!!؟

عذراً فـ جرحي الذي ينزف سببه آنت .!

ماآعذب الحروف حين تُقال وماآصعبها حين تُنفذ

ماآجمل الإنسان حينما يكون نفسه لايكون شخص آخر

ما أجمل أن نتلمس جراح الآخرين وتكون لمساتنا بلسم شافي لا جرح آخر يُضاف إليهم

؛
؛


لكل بدايه نهايه

ولكل جرح آلتئام

ولكل رحيل عودهـ


والقصص لازالت تُروى إلى النهايه

 

 

 

 

هذا الصباح / مؤلم !!
استيقظتُ فيه على صفير ريآح الحنين المُهلكة !

تُرى :
هل أيقضك الحنين من نومك ذاتَ ليلة
فأستيقضت مفزوعآ لاشيءَ حولك

سِوى الفراغ
وبعضٌ من وَجَع ..؟؟

 

 

 

 

لابُدَّ في حضورهمْ أنْ تتذكّرَ آخر مرَّةٍ أمعنتَ فيها النظرَ إلى وجهكْ,
فالفرَحُ المرسوُم في ملامحهمْ لاَ يلائمُ أبدًا هذا الحُزن المحفُورَ في وجهك !

 

 

 

 

يا غيابه ~
إن كان { حبي بـ' يبعده ,,
بـ' أطوي غلاه فـ' صدري ,, طــي ..!!


وَ إن كان { صمتي بـ' يسعده ,,
عهدٍ علّي مآ أنطق بـ' شي ..!!

 

 

 

 

هُوَ الأناَ مَازلتُ غَارِقه فِيْ وحُول ِالوَجَعْ فِيْ أرْضْ مُبَلَلَهْ باِلمَاضِيْ.
إلىَ أَنْ أطلتَ المكُوثْ كثيراً وجفتَ الأرضْ وبقيتُ أناَ مغْروسه ًفِيْ مَزرعةِ سَجَدتْ بِهآ كُلَ النخيلِ ميتهَ مِن تبخُر ميآهْ الحَيَاهْ بِها ..!
وبَقيتُ صامِده كَ شَجرة ْمًتصِدعَهْ جُذورهًاْ وأغصِانِها تَقَعْ تَلوَ بًعضْ ..! مُنتظِره غيثٌ الأمَل لِكيْ تخضًر فُروعيْ وتَعُودْ ولِكًيْ لاأنحَنِيْ....

 

 

 

 

لآ آريدُ شيئآ ، سوىآ أَروآح تشبهنِي ... أَفهمهآ و تفهمُنِي

 

 

 

 

 

 

 

 

ربآه / . .
هبّ لي صبراً
أرتشف منه جرعآت
عند آوقآت آلتبعثر

 

 

 

 

عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس.أنت تركض خلف الأشياء
لاهثاً فتهرب الأشياء منك.وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها
لاتستحق كل هذا الركض حتى تأتيك هي لاهثة .
وعندها لاتدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك
وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك والتي قد تكون فيها
سعادتك..أو هلاكك؟
ذلك أنك لا يمكن أن لا تتذكر كل مرة تلك المقولة الجميلة
لأوسكار وايد:
"ثمة مصيبتان في الحياة:الأولى أن لا تحصل على ما تريده
والثانية أن تحصل عليه."