حينما يحين الوداع
ينتهي الحكي ويصمت تجف الدموع ودقات القلب تزداد متخوفه
من لحظة الوداع
تتخوف لانه لن تظمن انه ياتي لقاء جديد
ومع مرور الايام ياتي اللقاء مرة اخرى
وحينما نلتقي او نسمع صوت من استوداعنه بلحظة
نبتسم من قلوبنا ولاكن ايضا نبضاتنا تزداد بالخفقان مثلما حان الوداع
ولاكن سؤال لماذا حتى عند اللقاء قلوبنا يصبح حاله مثلما حان