!!...مـجـرد خـربــشـآتــ عـــلــىٍ جـدآآرٍ الــــزمــــنٍ...!! ‏

تعـِـِـآل آصير لـِـِـك شأإأطي ...

آذآ حزنـِـِـك يصـِـِـير أإأموآج ....

 

 

 

 

ٺڪَفى إلى من جيٺ ڪَلي من آقصآي / آفرٍد يدينڪَ يآلغلآ وٍآبٺسم لي

 

 

 

 

هو ليــِـِـه أول حبيــِـِـب تصـِـِـير له ذكرى ؟

وإن جيت بعده تحبّ تصير ماتقدَر ..!

هو ليه جـِـِـرحه هو اللـِـِـي بس مايبرى ؟

وجروح غيره تجـِـِـي وتروح ماتذكَر ..!

 

 

 

 

مالحكمه في ان ماء الإذن مراً , ماء العين مالحاً, وماء الفم عذباَ؟



اقتضت رحمه الله سبحانه وتعالى :


أن جعل ماء الأذن مرا:

في غاية المرارة, لكي يقتل الحشرات والأجزاء الصغيرة التي تدخل الأذن.


وجعل ماء العين مالحاً:

ليحفظها لأن شحمتها قابله للفساد فكانت ملاحتها صيانة لها


وجعل ماء الفم عذباً:

ليدرك طعم الأشياء على ماهية عليه إذا لو كانت

على غير هذه ألصفه لأحالها إلى غير طبيعتها.


سبحان الله

 

 

 

 

أإأبــِـِـِـدآع

 

 

 

 

آڷصَمٺ حگمَه .. ۈآڷگڷآم آگثرِ من آڷڷآزِم > غبآ ! ~
مآدآم فيَ » آڷدنيآ مۈآقفٍ .. x مآيعبرِهآ ( گڷآم) !

 

 

 

 

تحـِـِـوفه يآقـِـِـوقـِـِـل


آحس لو مـِـِـآفي قـِـِوقـِـِل بنضيــِـِـع

 

 

 

 

بًعضْ ـالمَـشَـــآعرْ .. حًكيًهَـآ [ رًآحـًة ] !

,, وًبًعضْ ـالمًشًــآعرْ صًمتًهـآ حٍكمًةْ !

 

 

 

 

سؤال لا أقل :
طرآ ليّ شي !
لو تكون الدنيآ يعنّيْ بسَ (يوٍمْ) ..
مالهَآ لآ (أمس) .. لآ (بكرٍا) بعدْ !
كَم بـ يبقَىّ فيهآ مَنْ إنسَآنْ حَي ؟!
مدري !!
لكن :
وآجٍد الليّ يبقَى فيهآ دُون (شَيْء)

 

 

 

 

تَعَّلمت فيْ لَحظة آلضُّعف . - ما أبِكي -
..... وكَابرت بِ فرَاقِك مَع إنّي .،/ ( تَألمت ) . .

و تَعَّلمت في ساعَة الضِِّيق - ما أشكي -
...... واليوم ضاقَت ..،/ بَسّ أنا ( ماتكلّمت ) . .

لا دَمعٍ في غيابِك ولا لسان - يَحكي -
...... ’ بَعدِك ‘ إذا ضَاقَت عَليّ دنيتي ( نمت ) .