ليْسَت كُلّ الوجوهِ تعبّر!
هُناكَ حقيقةٌ مختلفةٌ دائماً خَلْفَ الوُجوه
عِنْدَما تَرى إبتسامتي، لا تظنّ أنّني مُبْتَهِجَة!
فَأنأ فقَطْ أُحاول إنقاذّكَ من يأسك .!
لا تعتقِد أنّها طبيعتي ما تجعلُ كُلّ شئٍ يمُرُّ وَجهي
ينتهي بإنفراجٍ في شفتيَّ عن رِضىً، فَأَنا أُجاهِدُ كَيْ
تعتَقِدَ أنتَ بذلِك!
في الحقيقة :
لا أُريدُ أن تَعْلَم بكُلِّ هذا ..
يكفيني أنْ أُدوّنه مكاناً مّا، و أرْجِعَ لـِ قراءتِهِ عندَما
تضيقُ بي سماواتُكْ .
فأَعودُ لِشَدِّ شفتيّ من جديد