قال ابن محدى صوت والصوت دوى
اقول واعبر باللي فيه حسيت
اسمع كلامي يالضعيف المغوى
ركز معي ماهي سوالف هتاهيت
شف ابن عمك طايحٍ ويتلوى
الحال قشرا لا اثباتٍ ولا بيت
وشف عنزه البعض منهم تكوى
نازح بدون ويجرعون الحلاتيت
والسالفه ماهي بلوى ولوى
تبي شيوخٍ بالمواقف زناتيت
لاشك بعض الشيوخ بالوصف بوى
ماغير هيكل زول وشماغ وبشيت
ومن يزعله قولي وعنده حموى
يفعل فعل ينشاف والفعل تثبيت
وكل البشر من عقب ادم وحوى
وانصحك لاتغتر في سابق الصيت
ضعفك تبين لو تحاول تقوى
والناس تدري فيك مهما تقويت
ماعاد للماضي مع الناس ضوى
المجد الاول مات مع موتت الميت
شيختك مظهر والبلا فيك جوى
مابك فرج للناس ان رحت وان جيت
من جاك حاديه العطش مايتروى
وعلى العلوم الغانمه ماتربيت
ربعك تعيش بضيم وانت تهوى
ومن جاك يطلب فزعتك عنه صديت
لو قلت جدي شيخ سوى وسوى
الاانت ياشيخ الفلس ويش سويت
الشاعر / خلف المحدى الغبين العنزي
3 / 1 / 1442
قال الشاعر عبدالله ابن دهيمش ابن عبارالعنزي هذه الابيات مجاراه للشاعر خلف المحدى الغبين العنزي
خلف شرب عذب القراح وتروى
قريت منظومه وللقاف جاريت
ياخلف ماضني يثور المثوى
يخيب ضنك فيه مهما تهقويت
الحيص كانه باد حيله وخوى
لاتثوره من مبركه لو توازيت
واللي ذكرته بين طابخ وشوى
مراجله صارت على مفطح العيت
تلقاه عند الغانمين يتحوى
ولاهمه الايشتت الشمل تشتيت
والمسعد اللي باالبراري تهوى
تفرح وصدرك ينشرح كان سجيت
باالخايع اللي به روابي تلوى
اللي يرودون الصحاري مكاشيت
قفرنٍ خلا في جاله الذيب عوى
باالديره اللي في حماها تمشيت
قال الشاعر / مفرح مليحان الجعفري العنزي هذه الابيات مجاراه للشاعر / خلف المحدى الغبين العنزي
لو البشر من عقب ادم وحوى
والنار منها بليس هو والعفاريت
واللي تبون اليوم ماهو مسوى
ياللي تنادي الميت مايسمع الميت
يفوت عن درب العسيرات جوى
مابه عمودٍ ياخلف يبني البيت
ممرح خلا والجو شاتي وعوى
مايدفي البردان بالحكي والصيت
توالفت ولفٍ على جلد بوى
راحو مهف مقيط ورشاه وخشيت
دابٍ بسم الحقد قام يتلوى
ولاينفع المحتار لولا وياليت
هذا زمان فيه غاوي وغوى
وتجرع الصابر مرار الحلاتيت
صار القوي بأم الضعيف يتقوى
وتفجر المشحون سلك الدناميت