كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
المنتدى العـــــام [ منتدى الحوار والنقاشات العامة في كافة القضايا المختلفة ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-12-2010, 06:40 PM | #1 |
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 311
|
سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه
سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه ----------------------------------------------------- سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه وحياتها وكرامتها ليست ملكها , خصوصا بالمجتمعات العربية .. للفتاةحقوقها وكرامتها وانسانيتها.. فتعلمت وتفهمت ما لها وما عليها الا انها في بعض الاحيان تنساق وراء كلمات معسولة من ذئب شرس كل همه ان يفتك ويفترس بعرض هذه وتلك من البنات.. متناسيا ان له أخوات وام وخالات وعمات والكثير من الاقارب البنات ما هو مفهوم شرف الفتاة لديك ما رأي الشاب الذي يغازل وفي لحظة يري اخته في نفس موقعه مع شاب اخر فتثور ثائرته واذا كنت تمنع اختك من تكوين صداقة مع شاب ( يصبح عدوك لو انك عرفت ذلك عن اختك) فلماذا تقبل ذلك على نفسك؟ وكأن بنات الناس لعبة واختك فقط هي الانسانه سؤالنا ايضا للبنات : هل تقبيلن لنفسك ان تكوني علكة فى فم كل شاب يتباهى امام اصدقائه بانه يحبك وفعل معك كذا وكذا هل تقبلين بحب رخيص حب شوارع وحب أرقام هل حبكي رخيص من أي مكالمة أو نظرات يقع في الغرام هل هو رخيص ! هل ترضين بزوج لك تعرف عليكي عن طريق الغزل ! يكون فارس أحلامك بالمستقبل ! هل ترضين بزوج لأولادك أخلاقه أخلاق حب شوارع وأرقام ونظرات في الأسواق هل ترضين لأولادك أب كهذا غير رفيع الأخلاق أخلاقه واطيه وهل ترضين أنت بذلك ! هل لوعة العاطفة ولذة الحب أجبرتك على أرخص الحب وأرخص الإخلاص وأرخص الأخلاق ؟! . إذاً ما تقييمك لحبك هذا الذي يجبرك على أرخص وأدنى مستوى للحب والإخلاص والوفاء . لكن أتوقع أن لذة الحب التي تقع فيها الفتاة واعتقادها أن حبيبها غير (كأن الله خلقه خلقا آخر) ومستحيل يخونها يجعلها تعيش في أحلام لا يمكن لأي كلمات في الحياة تقنعها لأن الواقع الذي تراه في خيالها أقوى تصديقا من أي كلمةتقرأها أو تسمعها . موضوع للنقاش الجاد منقول فديـــــــــــتكم |
27-12-2010, 09:44 PM | #2 |
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 12,466
|
رد: سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه
شجون..
موضوعك اختي رائع جداً ومهم لان بصراحة هاذي الايام كل شي بصير الله يحمي شباب وبنات امتنا الاسلامية والعربيه شكراً لك طرح رائع ومميز ربي يحفظك من كل مكروه يعطيك ربي الف عافيه لكِ ودي واحترامي..
__________________
|
27-12-2010, 11:00 PM | #3 |
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 16,436
|
رد: سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه
موضوع ساخن ...وانا اتفق معكِ بأن البنت كالزجاج لأيمكن اصلاحه وهي تحمل شرف اهلها فكيف لها ان تدنسه بتصرفات هوجاء ركضآ وراء اناس باعو الضمير والذمه لاهم لهم الا تلبية رغباتهم ..فيجب على البنت ان تحسب الف حساب لهذه العلاقات المشبوهه والمدمره شجون لكِ تحيتي وتقديري
__________________
اذا اعجبك تفكيري...وتخطيطي وتدبيري....
تمهل...فماشاهدته نسمات!!....ولم تشهد اعاصيري دع عنك احباطي...وتحقيري!!....فانا معدني الماس!! ولا تحلم بتكسيري!!.والى العشاق والاصحاب.اقدم كل تقديري.. واصنع من خدود الورد...كتاباتي وتعبيري.... واهديها لكم بوحا...يلخص كل تفكيري لســت الأفــضل ولــكن لي أســـلوبي •• سأظل دائما اتقبل رأي الناقد و الحاسد • • فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري . |
28-12-2010, 10:35 AM | #4 |
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: إلى كل الذين لايرون سوى الوجه الضاحك في حياتي : .. أتبعوا حروفي سأريكم شيئاً !!
المشاركات: 2,261
|
رد: سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه
شجون موضوع مهم اذا كان للبنت او الشاب وهذا الموضوع لا يحكمة او يمنعه إلا الاخلاق والتربية السليمة وان نحصن بناتنا بالاخلاق والتربية الاسلامية وان نوضح لهن ونناقشهن ونوعيهن ولا نخجل او نتحفظ من بعض الامور مع بناتنا . وادعم ردي بهذه القصة المنقوله والمعروفه ... دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا قصة ذلك التاجر من مدينة الموصل في شمال العراق ، والتي وقعت بالفعل مطلع القرن الماضي ، وذاك التاجر صاحب الخلق والدين والاستقامة وكثير الانفاق على أبواب الخير من الفقراء والمعوزين وباني المساجد ومشاريع الخير . فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يسلم تجارته لابنه ، حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق . فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقال : ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس ) . وخرج الشاب في سفره وتجارته ، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح . وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة ، أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان ، فراح ينظر إليها ، فزيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء ، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره ، وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً . فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع ، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها ، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت ، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير . خرجت الفتاة أخت الشاب لتفتح الباب ، ودخل السقا وصبّ الماء في جرار البيت بينما الفتاة عند الباب تنتظر خروجه لتغلق الباب ، وما أن وصل السقا عند الباب وفي لحظة خاطفة زيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء فالتفت يميناً وشمالاً ، ثمّ مال الى الفتاة ، فقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثم مضى ، كل هذا والوالد يجلس في زاوية من زوايا البيت الواسع يرى ما يجري دون أن يراه السّقا ، وكانت ساعة الصمت الرهيب من الأب ، ثم الاسترجاع أن يقول ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون ) ، ثم الحوقله أن يقول ( لا حول ولا قوّة إلا بالله ) ، وأدرك أنّ هذا السّقا الذي ما فعل هذا في شبابه فكيف يفعلها اليوم ، وأدرك أنّما هو دينٌ على أهل البيت ، وأدرك أنّ ابنه قد فعل في سفره فعلة استوجبت من أخته السداد . ولمّا وصل الشاب وسلّم على أبيه وأبلغه سلام تجّار دمشق ، ثمّ وضع بين يديه أموالاً كثيرة ربحها ، إلا أنّ الصمت كان سيد الموقف ، وإنّ البسمة لم تجد لها سبيلاً الى شفتيه ، سوى أنّه قال لابنه : هل حصل معك في سفرك شيء ، فنفى الابن ، وكرّرها الأب ، ثمّ نفى الابن، الى أن قال الأب : ( يا بني ، هل اعتديت على عرض أحد ؟ ) ، فأدرك الابن أن حاصلاً قد حصل في البيت ، فما كان منه إلا أن اعترف لأبيه ، ثمّ كان منه البكاء والاستغفار والندم ، عندها حدّثه الأب ما حصل مع أخته ، وكيف أنّه هو قبّل تلك الفتاة بالشام قبلة ، فعاقبه الله بأن بعث السقا فقبّل أخته قبلة كانت هي دين عليه ، وقال له جملته المشهورة : ( يا بُنيّ دقة بدقة ، ولو زدت لزاد السقا ) ، أي أنّك قبّلت تلك الفتاة مرة فقبّل السّقا أختك مرة ، ولو زدت لزاد ، ولو فعلت أكثر من ذلك لفعل . نعم ، ما أصدقها عبارة هذا الرجل الصالح ، وما أجملها كلمات الإمام الشافعي رحمه الله . واسف على الاطالهـ |
28-12-2010, 11:37 PM | #5 |
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 219
|
رد: سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه
شجووون""
مشكووره على الوضوع المهمممممم تقبلي مروووري وردي المتواضع"" |
29-12-2010, 05:33 PM | #6 |
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 311
|
رد: سمعة البنت كالزجاج اذا انكسر يصعب اصلاحه
مشكووووووووورين اخووووووواني
فديتــــــــــــــــــكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|