كلما أثقلتني الهموم أمسك قلمي و أفرغ على صفحاتي مالم يستطع تحمله قلبي ما أقساني ... فاعذريني أيتها الكمات أعلم أن شكواي الدائمة تثقل كاهلك و لكني لم أجد من في مثل إخلاصك لاشكو له قسوة الحياة و لافرّغ حزني داخله فلا يهمني إن نطقت أم لا بل كل ما يهمني إحساسك