!!...مـجـرد خـربــشـآتــ عـــلــىٍ جـدآآرٍ الــــزمــــنٍ...!! ‏

خلنـآ نسسآفرٍ وٍ نتركٍ للحزنٍ |[ آلحـآن !
تطربٍ علىآ همٍـ..هـٍ وٍ تشتآق للفرحه !
خلنـآ نسآفرٍ وٍ نمحيْ بآقيْ |[ آلآحزآن !
وٍ نسدل علىآ هموٍمنـآ آلبآقيه طرحه !

محتآجٍ آضضمكٍ وٍ آتركٍ آلدمعٍ | ينسآب !
وبكتبْ علَى خديْ بلآويْ سنينيْ !
بآلحيلٍ ميتمنٍ زمنٍ مآبه | آحبآب !
والكلْ منهُـمْ بالمصآيِبْ يجينيْ !












اطـآلِع صوٍرتيْ وأسآل :
وشلي فيني متغير..؟
من اللي شوه إحسآسي ..
ومنه ليه أنا | اذبل | !













مآ بقىآ آلآ آنـآ آنفشش كشتيْ ،‘
- وٍ آصرخٍ | آحبه وٍ آبيه !

قلتها لي ( ما ) أحسْ ..!
ليت صدق إني مـ أحس كان أمدآني بـ" خير "

إنتظرتك !!

وانته لاحس وخبر ..




جات ساعه ثم ساعه .. حتى طيفك / ماظهر !




يعني راضي ..




هذا حاليْ كل ليلة !!




لابغيت أرتاح بعدك .. أحضن جروحي وانام ؟














هيٍ جآيعهٍ ؟!








يارب تاكلني آنـآ !




هذي سواليف ( آلحلآوٍ مع آلحلآوٍ )




واليا كلت اطرف حلاوه من هنا !




كل الحلاو يشوفها ويقول




و آ آ آ آ آ آ و !

أحيآنْ أحسْ إنّي من الحزن مخنوق . !
وأحيآنْ أحسْ الحزن فيني يغنّي
يآمآ أصبّرني وأتمتم ( تبي تروق ) !
حتى : إنتهيت ومآبقىآ شي منّي . !

ثمان سنين ..
أجي نفس المكان بحزة المغرب ‘
برغم ان الثمان سنين | جرح ..
وكلفتني كثيييير !
انا لليوم أجي وادعي ..
تجي يارب ..
....... تجي يارب !

لملم الخافق جروحه !
وابتداء درب الرحيييييل ‘
والحقيقة ............ :
حييييل مره !
والهوى كله خداع !
والتعاسه باينه واكبر دليل ~
جرحك ..
اللي .. في عيوني ‘
راسسم الدنيا { ضيييييياع !!

مشتاق ..
صدقني لعطفك وراجيك .. !
ارجوووووك ..
لاا تكسر عيوني بـ |ف ر ا ا ا ا ق ك ‘
رغبة طفل كلي يحبك ومغليك ،
كنك " حنان الام " والجنه رضاك ‘
ياشيخ ماهو هين .. انسسىآ واخلييك ..
يلعن ابو العشره إذا القلب ...."ينسسسسساك "













يا ليتني لا من بغيتك لقيتك ..
ماكان هذا ياهوى البال .. | حالي
آشتاق لك ..
.... وآصل بشوقي لبيتك !
وأرجع بدونك ،
يا حبيبي لحالي !
تايه .......... / ولا لي غير ليتك يا ليتك !
تحسّ باللي في غيابك جرالي ؟!

يا قلب ‘

لا تطمع مـن انسـان ثانـي !

انـه يلـم ..
اللـي بقـى مـن | ش ت ا ا ا ت ك ‘

خطاك !

مـا عشـت بـ.. زمانـك انانـي ‘

وش حيلتك ؟
والمشكله :- طيب في ذاتك !

لاتطوّل ......... /

ترى مانـي بـ.. قـد الغيـاب !

( الرياض ,
...... وشوارعها ,
............... وانا )
نحتريك

نحتريك





نحتريك

مد كف الوصل ..

لـ.. أجلي وشد الركاب !
وروح دارك قبل لاتستخف و تجيييك‘

صَارِتْ الس‘ـَاعَه ثلاثْ ،‘،
وِ صَاحْ بـ هَالمُكانْ [ِ ثَلاتْ ]ِ . . !'
( صُوتِك ) وِ ( دَمعِي ) وِ ( الآهَاتْ )

ما يكسرْ بـ ( وجهي ) ضَحكتي




سُوىا [ِ إنتظارِي - وِ - الفُرِاقْ ]ِ . . !




ردْ لي وِجْهِي ،




مِنْ رِحلّتْ وِ هو - صَايمْ {ِ عِنْ بسْمتِي . . !




ردْ لي وجْهِي ،




مِنْ | قِسيتْ | وِ هُو - مَاسِمعْ ضِحكتي . . !





ردْ لي وجْهِي ،




مِنْ اقفيتْ وهُو - [ِ مِنطفِي ]ِ . . !

ردْ لي وجْهِي ،




أشتقتْ ، لـ [ِ رَج‘ـَعتي ]ِ . . !

بروح !




وإنْ مرت الذكرى .. بـ أوخرها ‘‘




مافيه شي ٍ ..




على ذكراك يجبرني !

و آذآ مرٍ بيٍْ طآريكٍ ،‘



آضمٍ وسآدتيٍ وٍ آبكي !
آضمٍ وسآدتيٍ وٍ آبكي !
آضمٍ وسآدتيٍ وٍ آبكي !