الإهداءات


العودة   (شبكة ومنتديات الشميلات الرسمية) >

®§][©][ المنتدى الرياضي والترفيهي][©][§®

> عالم السفر والسياحة

عالم السفر والسياحة يهتم في استعراض الدول العربية والأجنبية ويناقش خصائصها ومميزاتها في مجال السياحة والسفر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 18-06-2009, 01:43 AM   #1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية بدر الشمال
 
إحصائية العضو









:

بدر الشمال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي

معلومات العضو


دولتي
الجنس
هوايتي
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 14
بدر الشمال is on a distinguished road

افتراضي مدينة طرطوس بسوريا‏


المواقع الأثرية في مدينة طرطوس


اكتشف في سورية حوالي 5000 موقع أثري وزهاء (33 حضارة) بالمفهوم الذي أسسه علماء الأثار والتاريخ الغربيين الذين يسعون دائما إلىتقسيم المنطقة - الحقيقة هي حضارة واحدة مستمرة مرت بمراحل ازدهار وانحطاط- على مر العصور كالبابليين والآشورين والفينيقين والإغريق والرومان والأنباط وتلتها في القرن السابع الحضارات الإسلامية المتمثلة بالأمويين والعباسيين والأيوبيين والمماليك والعثمانيين فيما بعد ومن أشهر ممالكها (ماري،دورأوروبوس،تدمر،إيبلا،عمريت،أوغاريت )وغيرها..
ومحافظة طرطوس الحالية مأهولة منذ أقدم العصور كانت ولا تزال جزءاً من وحدة حضارية بدأت مع التاريخ بل بدا التاريخ معها فهي تضم مجموعة كبيرة ومهمة من القلاع معظمها لا يزال يحتفظ بجاذبيته وتعد من أهم وأفخم القلاع في العالم كما يتوزع على مساحتها العديد من الأبراج والتلال الأثرية إضافة إلى المواقع والمدن الأثرية الأخرى.
حيث تعد( تبة الحمام ) الواقعة جنوب مدينة طرطوس أول مستوطنة بشرية مكتشفة حتى الآن من المحافظة وتعود إلى العصر الحجري القديم ،وفي أواسط الألف الثاني قبل الميلاد أصبح هناك مملكتان هما مملكة أمورو وعاصمتها مدينة سيمير أو مملكة أرواد التي كانت تملك أسطولاً بحرياً عظيماً يجوب المتوسط وتتكون من جزيرة أرواد ومدينة عمريت على الشاطىءالمقابل لها.
وهذه لمحة عن أهم المواقع الأثرية في المحافظة



1- طرطوس القديمة:





في القرن الثاني قبل الميلاد وفي موقع مدينة طرطوس نفسه ،كانت هناك مدينة من ممتلكات أرواد تسمى (كارنة) وهي مرفأ بحري في خدمة الأسطول الأروادي ،ومن الصعب الفصل بين مرفأ كارنة القديمة وطرطوس الحالية ،وكل منهما امتداد للآخر .
تحول موقع كارنة إلى مدينة (انترادوس) في القرن الأول الميلادي (العصر الروماني ) وأول من ذكر انترادوس(المقابل لأرادوس)هو الجغرافي بطليموس ثم أصبحت تسميتها بالفرنجية تورتوزا وبالعربية طرطوس.
استولىعلى طرطوس الاسكندر المقدوني ثم الرومان ،وشغلها البيزنطيون مؤقتاً خلال القرن العاشر ،حاصرها ريموند صنجيل،واستولى عليها عام 1102م ،ثم اتخذها مقراً له،وفي عام 1152م استعادها نور الدين الزنكي(أتابك حلب) مدة قصيرة ،وبعد ذلك استولى عليها الملك بلدوين الثالث ومنحها للداوية (فرسان الهيكل)عام 1152-1158م حيث أعادوا بناء تحصيناتها .وفي عام 1188م هدمها صلاح الدين الأيوبي بما فيها كنيسة القديسة ماريا أثناء حملته إلى شمال سورية باستثناء الدونجون ،وفي عام 1276م حررت طرطوس بشكل نهائي على يد المماليك وفر فرسان الداوية إلى قبرص مصطحبين معهم أيقونة السيدة العذراء التي قيل إن القديس لوقا خطها بريشته في كاتدرائية طرطوس.

2- كاتدرائية طرطوس:



متحف طرطوس حالياً ،تعود إلى فترة القرون الوسطى ،وهي ذات طراز قوطي على شكل (بازليكا)كرسها القديس بطرس للسيدة العذراء وأقام فيها أول صلواته وهو في طريقه من القدس إلى أنطاكيا ،ولكون الكنيسة موقع تقدير كبير فقد أطلق عليها اسم كنيسة الحجاج وسيدة طرطوس.


3- جزيرة أرواد:



وهي الجزيرة الوحيدة المأهولة على الساحل السوري ،اسمها القديم أرادوس(رفاد-أرفاد)أو أرواد ويعني بالفينيقية الملجأ أو الملاذ.
تبعد عن طرطوس 3كم باتجاه جنوب غرب ،بيضوية الشكل حاراتها ضيقة ويعمل سكانها بالصيد والتجارة.
سكنها الكنعانيون أواخر الألف الثالث قبل الميلاد ،كان لها قسم آخر على الشاطىء هو مدينة عمريت ،وقعت تحت نفوذ الفراعنة والحثيين وشعوب البحر الذين خربوها ،كما خضعت لحكم ملوك آشور والكلدان والفرس والاسكندر المقدوني الذي لم يستطع الاحتفاظ بها .وفي عام 64ق.م تبعت للحكم الروماني حيث فقدت أهميتها .


احتلها الصليبيون وبقيت بأيديهم غلى أن حررها السلطان قلاوون عام 1302م وفي عام 1516م خضعت أرواد للحكم العثماني ،واتخذت مقراً لأحد قادتهم العسكريين حتى الحرب العالمية الأولى،حيث أصبحت مركزاً للجيش الفرنسي ومعتقلاً للأحرار.

4- عمريت(ماراتوس)

تقع عمريت جنوب طرطوس على بعد 7كم وهي من أبرز المدن الأثرية على الساحل السوري تأسست في العصر الأموي نهاية الألف الثالث قبل الميلاد،وقد كانت مركزاً لتوسع الأرواديين ،حيث أقاموا فيها مساكنهم وقبورهم .وازدهرت في ظل الحكم الفارسي والهلنستي،لكنها فقدت منزلتها في العصر الروماني الأول لتعود مجدداً في العصر البيزنطي .ثم أهملت بعد ذلك.حيث استخدم الصليبيون حجارتها في تحصيناتهم
في طرطوس وأرواد وغيرها .
وأهم آثاراتها الظاهرة:
1-المعبد:
ربما يعود للقرن الخامس قبل الميلاد ،بني وسط بركة من الماء وهو شكل من المعابد.نادر الوجود يحيط به من الداخل رواق من ثلاث جهات ،وينتصب في وسط ساحة المعبد الهيكل المقدس .
2- الملعب:
منحوت في الصخر أبهاده 230*30م يتسع ل11200 أحد عشر ألفاً ومئتي متفرج يجلسون على سبعة صفوف من المدرجات من الجانيبن،كان القدماء يقيمون ألعابهم الرياضية عليه من جري وسباق عربات ..الخ
3-المدافن :
تعود إلى القرن السادس أوالخامس قبل الميلاد ،نحتت في الصخر ،شيدت فوقها نصب لأشكال مختلفة يعتقد أنها تخص ملوك أرواد وعمريت أو طبقة الأغنياء .
4- تل عمريت :
تدل الحفريات على أنه يعود إلى عام 2150-2000 ق.م 4-
المرفأ:
يقع جنوب نهر ماراتوس،وكان صلة الوصل بين أرواد وباقي الموانىءالبحرية .
5- مستودع المقدسات :
يقع قرب معبد عمريت على بعد100 م غرباً .عثر فيه على تماثيل مختلفة عليها تأثيرات الفن المصري والقبرصي والفارسي.

5- حصن سليمان







يقع شرق طرطوس و
شمال شرق صافيتا وعن الدريكيش15 كم.كان يسمى في العصور القديمة بيت أخيخي وفق نصوص الكتابات اليونانية المكتشفة في الحرم الكبير للمعبد.
وهو ببنائه الحالي يعود إلى القرنين :الثاني والثالث الميلاديين ويستدل من النقوش والكتابات اليونانية واللاتينية على أنه معبد للإله زوس،وهو من أحسن المعابد صيانة بعد معبد (بل) في تدمر و(بعلبك) في (لبنان)
يمتد بناء الحصن على مساحة 134*85م .ويأخذ شكل مستطيل باتجاه شمال جنوب ،وينتصب هيكل المعبد في أعلى نقطة من منتصف الحرم،وهو ذو ثلاثة أقسام رئيسية:
1-قاعة العبادة 2- قاعة الدخول-3- الدرج الخارجي
وسور الحصن مبني بحجارة مستطيلة ضخمة يصل طولها إلى عشرة أمتار وارتفاعها إلى 2،6 م وفي كل جانب من جوانب السور الأربعة بوابة يتم العبور من خلالها إلى حرم المعبد.

6- قلعة يحمور















تبعد قلعة يحمور عن طرطوس باتجاه جنوب شرق وتعرف بالفرنجية بالقصرالأحمر تتألف من برج محصن قوي،يحيط به سور مستطيل ،تدل الحفريات على أنها كانت مأهولة في الأزمنة الغابرة

7- قلعة صافيتا



في مدينة صافيتا الصغيرة التي تبعد 28كم عن طرطوس باتجاه الجنوب الشرقي وترتفع عن سطح البحر 419م .
لقد ورد ذكر القلعة لأول مرة عندما احتلتها أتابك حلب نور الدين الزنكي زهاء 1166- 1167م وسرعان ما استردها الفرنجة ،حيث انتقلت إلى عهدة فرسان الداوية الذين أعادوا بناءها بعد الهزة الأرضية التي حدثت عام 1170م وقد تعرضت للتخريب مجدداً إثر هجوم شنه نور الدين في عام 1171م ،وقد حاصرها صلاح الدين الأيوبي عام 1188م وأعيد تجديدها عام 1202م بعد الهزة الأرضية الحاصلة ،سقطت القلعة بيد السلطان بيبرس بعد أن حاصرها عام 1271م
تتألف القلعة بوضعها الحالي من العناصر المعمارية التالية:
1-البرج الأبيض
2- الأسوار
3- البوابة الشرقية
















8- قلعة أم حوش



تقع على الضفة الجنوبية لسد الباسل ،تبعد 7كم جنوب صافيتا و30 كم جنوب شرق طرطوس وهي احد الأبراج الصليبية المتهدمة ،استخدمها الصليبيون برجاًللمراقبة والمراسلة وحماية الطرق،مبنية بحجارة نحتية.ولم يبق من القلعة سوى ثلاثة جدران متهدمة


9- قلعة العريمة



تبعد عن طرطوس 25كم باتجاه الجنوب الشرقي .تتربع على هضبة تتحكم من خلال موقعها بمدخل وادي نهر الأبرش والسهل العريض المتاخم الذي يجتازه النهر الكبير الجنوبي.
أول ذكر لها هو تاريخ انتقالها من يد مالكيها الطرابلسيين إلى الكونت برتران دوتولوز وذلك عندما قدم فرسان الاسبتارية إلى طرابلس عام
تعرضت إلى أضرار بالغة على يد نور الدين ،لكنها بقيت بيد الصليبين حتى نهاية عهدهم.

10- قلعة المرقب



اسمها بالعربية المرقب،وماركابوسmarkapposباليونانيةومارغاتmargat بالفرنجية تقع على بعد 35كم شمال طرطوس وعلى بعد 5كم جنوب شرق بانياس ،تذكر المصادر العربية أن أول من بناها هم العرب المسلمون عام 1062م استولى عليها الفرنجة عام 1118م إلىأن حاصرها السلطان قلاوون عام 1285م وحفر نفقاً تحت الواجهة الجنوبية ثم قصفها بالمنجنيق حتى انهار البرج الخارجي الجنوبي المعروف ببرج الأمل فاستسلم الإسبتارية مقابل ضمان حياتهم وقد سمح لهم بالخروج بكامل أمتعتهم وسلاحهم وألفي قطعة ذهبية في موكب مهيب.
تقسم القلعة إلى قسمين ،القلعة الخارجية التي تشمل الأبنية السكنية والقلعة الداخلية التي تضمن مجموعة الأبنية الدفاعية.
يحيط بالقلعة سوران كبيران أحدهما خارجي والآخر داخلي لزيادة تحصين القلعة ومناعتها

11- برج الصبي



هو جزء من دفاعات قلعة المرقب، يقع جنوب غرب بانياس على يمين أوتستراد طرطوس-اللاذقية ،يعود إلى الفترة الصليبية ،مبني بحجارة بازلتية،مؤلف من طابقين ، في جدرانه مرام للسهام عثر في أحدها أثناء الترميم عام 2001م على لوحة فرسكو تمثل سمكة بنية اللون ضمن حوض ماء أزرق اللون

12- قلعة قدموس



قدموس اسم أحد ملوك فينيقيا يدعى (ابن أجنور)تبعد عن بانياس


شرقاًو70كم عن طرطوس باتجاه الشمال الشرقي ،وهي قلعة جميلة قامت على صخرة طبيعية بارتفاع
عن سطح البحر ،يمكن أن نرى جبال قبرص منها عندما تكون السماء صافية .

13- قلعة الكهف


من القلاع الأثرية المهمة في محافظة طرطوس تقع شمال منطقة الشيخ بدر وجنوب غرب قدموس على بعد 15كم عن كل منهما ،تقوم القلعة على هضبة صخرية مطلة على واد سحيق،تؤكد معطياتها المعمارية على وجودها في أوائل القرن الحادي عشر الميلادي ،وكما تفيد بأنها شهدت حروباً وأحداثاً تاريخية.
لم يكن اختيار الموقع عبثاً، فقد اختيرت لكونها من المواقع الحصينة طبيعياً والأكثر وعورة لصد هجمات الخصوم على الفدائيين المدربيين تدريباً عالياً على القتال ،في تلك الفترة ،إضافة إلى موقعها الحصين فقد كانت القلعة تسيطر على بقية القلاع المجاورة وهي 9قدموس-العليقة-الخوابي-مصياف-الرصافة-أبوقبيس)لكونها نقطة متوسطة،فهي ترتبط معها بأبعاد متساوية أو متناظرة وبواسطة الشهب النارية
جدد بناءها شيخ الجبل وأسلافه على أنقاض قلعة عربية كنعانية قديمة على غرار قلعة ألموت في بلاد الفرس على بحر الخرز التي اتخذها مؤسس حركتهم حسن الصباح عاصمة له.
القلعة متهدمة حالياً ويلاحظ بقايا سور يحيط بها وثلاثة أبراج متهدمة من الشرق والغرب والجنوب إلا أن القلعة الأساسية محفورة من الصخر وفيها لآبار لتخزين المياه كما كانت تصلها المياه بقناة فخارية من عين تجري على بعد 2كم منها احتلها الصلبيبون عام 1128م لكن صاحبها سيف الدين بن عمرون استرجعها منهم عام 1132م وفي عام 1268م فرض عليها الظاهر بيبرس ضريبة باهظة بعد أن تفاهم مع نجم الدين الشعراني داعية الفرقة .القلعة مهجورة الآن ويتم الدخول إليها عبر ثلاث بوابات .أهم معالمها التي ظهرت بعد أعمال كشف الموقع هي كما يلي:
1- الحمام


2- مبنى يعتقد أنه مركز ديني


3- أدراج وجدران حجرية


4- فوهات ومداخل تؤدي إلى عقود حجرية

5- تاجا عمود على أحدهما رؤؤس بشرية ذات ملامح فارسية والآخر مربع ذو زخارف هندسية
6- قطعتان حجريتان عليهما رسم بوابة قوسية بداخلها أسد متأهب

14- قلعة الخوابي

تبعد 40 عن طرطوس و12كم عن السودا،جدد بناءها سنان راشد الدين عام 1160م تعرضت لهجمات الصليبين وحصارهم على يد يوهمند الثاني ثأراً لابنه ريموند الذي قتل في كنيسة طرطوس على يد فدائيي أتباع شيخ الجبل عام 1213م وقد توسط الظاهر غازي أمير حلب في رفع الحصار عنها ،تضم القلعة منشآت كبيرة بعضها متهدم والآخر لا يزال يستعمل للسكن

15- قلعة العليقة



تبعد 85كم عن طرطوس و20كم عن قدموس باتجاه الشمال الغربي تتبع ناحية عنازة بانياس تاريخها غير معروف ويعتقد انها تعود إلى الفترة اليونانية والرومانية احتلها سنان راشد الدين وضمها إلى قلاع الدعوة ورمم أسوارها تمكن الظاهر بيبرس من الاستيلاء عليها عام 1271م وفرض عليها ضريبة سنوية
بنيت القلعة على جبل صخري كلسي منيع لها سوران متداخلان تتوزع عليهما القناطر والبراج
وتضم الآن أطلال مسجد قديم وبوابة وأقواس وبرج وحيد , وتضم القلعة قنوات فخارية وحجارة منقوشة ,كما وجدت أربع غرف كلسية وهي الآن مدفونة تحت الأرض .

16- حصن الكيمة


يقع على بعد 7كم شمال صافيتا ويبعد عن طرطوس 35كم على الأغلب أنه أقيم على مستوطنة قديمة ورد ذكرها في المصادر منذ العهد البيزنطي

17- القليعة (قلعة الشيخ ديب )



بالقرب من الدريكيش و65كم عن طرطوس باتجاه الشرق لم يرد ذكرها في المصادر التاريخية ويعتقد أنها تعود إلى الفترة البيزنطية المتأخرة والعهود الاسلامية

18- برج ميعار



يقع على بعد 15كم جنوب طرطوس ناحية خربة المعزة ويبعد عن شاطىء البحر 5كم وعن قلعة يحمور 5كم لم يرد ذكره في المصادر التاريخية القديمة وأول ذكر له في عهد السلطان قلاوون عندما حاصر قلعة المرقب إنه من الأبراج الصليبية المهمة المستخدمة للمراسلات والمراقبة يتألف من طابقين تهدم العلوي منه وبقي الطابق الأرضي
وكان من الأبراج الهامة أيام الصليبيين في المراقبة والمراسلات مع بقية قلاعهم المجاورة .
يتألف البرج من طابقين : الطابق الأرضي الذي لا يزال يحتفظ بشكله الأصلي , والطابق الأول الذي تهدم في العام 1914 م بسبب العوامل الطبيعية .

19- كنيسة سمكة



جنوب طرطوس ناحية خربة المعزة بقربها بئر ماء مكتوب على أحد حجارتها البازلتية:"حتى تنال رضى الخير يجب أن تكون طيب الأعمال والنيات ولتغتسل بهذا الماء"
لم يرد ذكرها في المصادر العربية والأجنبية ويعتقد أنها تعود إلى الفترة البيزنطية المتأخرة لم يبق منها سوى الأطلال

20- حصن مرقية

شمال طرطوس تعاقبت عليه عهود شتى (فينيقية،يونانية،رومانية ، بيزنطية وإسلامية) يعتقد أنه يقع في مركز مدينة ماراكاس الفينيقية والتي تسمى :خراب مرقية حالياً.خضع للسيطرة الصليبية حتى حرره السلطان قلاوون بعد أن هدمه عام 1285م ولم يبق منه في الوقت الحاضر سوى بهو كبير على شكل قوس من حجارة نحتية وأطلال للبرج البحري وبالقرب منه دير قديم يدعى :دير مرقبيان
واسمها القديم ( قلعة ماراكاس ) . وتدل القطع الفخارية والنقود وأساسات البناء والكهوف والقبور الموجودة هناك على أن هذه المنطقة شهدت عصوراً مختلفة كالعصور الفينيقية والإغريقية والرومانية والعربية





 

 

 

 


 لا الله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

اذا اعجبك تفكيري...وتخطيطي وتدبيري....
تمهل...فماشاهدته نسمات!!....ولم تشهد اعاصيري
دع عنك احباطي...وتحقيري!!....فانا معدني الماس!!
ولا تحلم بتكسيري!!.والى العشاق والاصحاب.اقدم كل تقديري..
واصنع من خدود الورد...كتاباتي وتعبيري....
واهديها لكم بوحا...يلخص كل تفكيري
لســت الأفــضل ولــكن لي أســـلوبي •• سأظل
دائما اتقبل رأي الناقد و الحاسد •
• فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري .

بدر الشمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:28 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لشبكة ومنتديـــات الشميـــلات الرسمية
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009
استضافة حياة