اتراضا مع احـلامي وأكب زعلي
... واتعزب ضروفي واحتميـبي ضيوف
واتساما مع اخلاقي بحمل جملي
... وابرك بروك لأقسى أمهات الضروف
مـاتزاعمت لكن مــنه مـاني خلي
... الطموح وهوى بالي وشـملول خوف
ذيب وقتي تـردى صار كنه طلي
... في فيافي زماني يقنب ولا يـشوف
وعرفي اللي خبـرته قـابعٍ بجهلي
... وانكساري تعمدني لكسري شـغوف
كـن ســوّ اللـيـالي مـاليـتني ملي
... وكن بـعض المخارج عاصيه ماتطوف
فهيدالملاش العنزي ابوفواز