كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
المنتدى العـــــام [ منتدى الحوار والنقاشات العامة في كافة القضايا المختلفة ] |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-04-2011, 08:47 PM | #1 |
[ رحمك الله ياعبدالعزيز]
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: Q8 .... لاتظن عنك سليت
المشاركات: 3,212
|
لمن يقول ان زمن الحب ولى !
يسعد مساكم / صباحكم . أخواني اعضاء هالمنتدى الغاااالي ..
بصرااااحه أحزني كثيرررررر واغضبني بنفس الوقت كلمه انقالت من احد اعضاء هالمنتدى الي ماصارلهم فترة فيه بأنه يقول أن ( زمن الحب ولى وراح ) ياخي الحب مثل الكيميا بالحياة > ماتدري باي لحظه يمتزج الخليط >> بلحظه ينعجب واحده بوحده ويعيش قلبه على هالاعجاب .. بالحب تستمر الحياة ... ياخي لو مو الحب كان محد عااايش لهذه اللحظه .. الحب احلى مابالدنيااا كلها ... لامنك حقدت على واحد وش تسفيد من حقدك غير انك تضره ويضرك . اما بالحب تسفيد كثيررررر >> ويمكن انك بعد تقووول ان الحب عيب ؟؟ ليش لأ الي يقول ان الحب مات . يمكن انه يعيب الحب ويحرمه بعد ؟ انا بعطيك دلائل على رووووعه الحب ان كان تبيها دينيه أبشر ؟ عن حنظلة الاسدي قال: قلت: يارسول الله إنا إذا كنا عندك فذكرتنا الجنة والنار كنا كرأي عين فإذا انصرفنا الى اهلنا ضحكنا ولعبنا فقال عليه السلام »يا حنظلة ساعة وساعة لو كنتم في بيوتكم كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة«. وقال التيمي في كتاب »امتزاج الروح«: سئل بعض الاطباء عن ماهية العشق فقال : إن وقوعه بأهله ليس باختيار منهم ولا بحرصهم عليه ولا لذة لأكثرهم فيه ولكن وقوعه بهم كوقوع العلل المدنفة والامراض المتلفة ولافرق بينه وبين ذلك- روضة المحبين- فإذا كان من شأن العشق كذلك فلا ينبغي انكاره على من أبتلي به بل يستحب مساعدته من غير تعسف ولازجر فقد فعل رسول الله (ص) حين رأى مغيثاً زوج بريرة يمشي خلفها بعد فراقها ودموعه تجري على خديه فقال لها: لو راجعته فقالت: أتأمرني بذلك يارسول الله? فقال: لا بل أشفع فقالت: لا أريده فقال يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة ومن بغض بريرة مغيثاً... الحديث في صحيح البخاري- كتاب الطلاق- قال القاضي أبو عمر محمد النوقاني في كتابه »محنة الظراف« العشاق مغدورون على كل الاحوال مغفور لهم جميع الاقوال والافعال إذ العشق إنما دهاهم من غير اختيار بل اعتراهم عن جبر واضطرار والمرء إنما يلام على مايستطيع من الامور لا في المقضي عليه والمقدور فقد جاء عن النبي (ص): إن كانت الحامل لترى يوسف عليه السلام فتضع حملها فكيف ترى هذه وضعته أباختيار كان ذلك منها أم باضطرار ? لا بل اضطرار وفقد اقتدار هذا لايشك فيه ذو لب ولا يختلج خلافه في قلب. وفي كتب الحكمة: اجتمع رأي الحكماء في مواضعة الدواء للهمم المؤتلفة. فوجدوا لذاتها وسرورها عند اجتماع الروحين والتزاق البدنين. .............. كل هذا مايكفيك ؟!! |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|