بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه
أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد......
اولا
كل عام وانتم بخيربمناسبة دخول شهر رمضــــــــــان المبارك
وتعرفون شهر رمضان المبارك كل شعب عنده عادات وتقاليــد خاصة فيه ومختلفه على غيرها وانا حبيت أ وضح لكم بعض من هذه العادات والتقاليد في بعض الشعوب العربية وكونت لها اربع
4 حلقات مكونه من الحلقه 1/المغرب العربي وتتضمن كل من (تونس و ليبيا والجزائر وموريتانيا والمغرب) الحلقه 2/بلاد النيل
كل من (مصر والسودان والصومال وجيبوتي وجزر القمر)والحلقه 3/بلاد الشام والعراق كل من( سوريا ولبنان والاردن وفلسطين )
والحلقه 4/ الخليج العربي السعوديه والكويت وقطر والبحرين والامارات واليمن.وهذه مقدمه عن ايام السحور زمان
السحور
ولحرص المسلمين على طعام السحور تعددت وسائل وأساليب تنبيه الصائمين وإيقاظهم وقت السحر، ففي العهد النبوي كانوا يعرفون وقت السحور بأذان بلال، ويعرفون الإمساك بأذان ابن أم مكتوم، ومع اتساع رقعة الدولة الإسلامية وتعدد الولايات بدأت تظهر وسائل أخرى للسحور فظهرت وظيفة المسحراتي في العصر العباسي، حيث يعتبر عتبة بن إسحاق والي مصر أول من طاف شوارع القاهرة ليلاً في رمضان لإيقاظ أهلها لتناول طعام السحور عام 238هـ وكان يتحمل مشقة السير من مدينة العسكر إلى الفسطاط منادياً الناس (عباد الله تسحروا فإن في السحور بركة).
وفي العصر الفاطمي أصدر الحاكم بأمر الله الفاطمي أمراً بأن ينام الناس مبكرين بعد صلاة التراويح وكان جنود الحاكم يمرون على البيوت يدقون الأبواب ليوقظوا النائمين للسحور، ومع مرور الأيام عين أولو الأمر رجلاً للقيام بمهمة المسحراتي كان ينادي يا أهل الله قوموا تسحروا، ويدق على أبواب البيوت بعصا كان يحملها في يده تطورت مع الأيام إلى طبلة يدق عليها دقات منتظمة.
وعلى امتداد العالم الإسلامي اتخذ المسحرون أشكالاً مختلفة، ففي عمان يوقظ المسحراتي النائمين على الطبلة،
وفي الكويت يقوم المسحراتي ومعه أولاده بترديد بعض الأدعية وهم يردون عليه، وفي اليمن يدق أحد الأهالي بالعصا على باب البيت وهو ينادي على أهله قائما: قوموا كلوا،
وفي السودان يطرق المسحراتي البيوت ومعه طفل صغير يحمل فانوساً ودفتراً به أسماء أصحاب البيوت، حيث ينادي عليهم بأسمائهم قائلاً (يا عباد الله وحّدوا الدايم ورمضان كريم).
أما في سوريا ولبنان وفلسطين فكان المسحراتي يوقظ النائمين بإطلاق الصفارة، وقبل رمضان يطوف على البيوت ويكتب على باب كل بيت أسماء أفراده حتى يناديهم بأسمائهم أثناء التسحير، وفي الأيام العشرة الأخيرة من رمضان التي يصنع فيها الناس الكعك يقول المسحراتي: (جوعوا تصحوا حديث عن سيد السادات.. له العيان بينة والتجربة إثبات.. إن كنت تسمع نصيحتي والنصيحة تفيد.. قلّل من الأكل ما أمكن بدون ترديد.. وأكل الكعك بعد الصيام يوم العيد يتعب الصحة، يسبب الضرر ويزيد).
وفي المغرب العربي يقوم المسحراتي بدق الباب بعصاه ليوقظ النائمين..
وفي مصر اعتاد الصائمون على مدفع الإفطار والإمساك قبل الأذان مباشرة، حيث عرف مدفع الإفطار في العصر المملوكي، وكانت القاهرة أول مدينة إسلامية تستخدم هذه الوسيلة عند الغروب إيذاناً بالإفطار في رمضان.
وقد استمر المدفع يعمل بالذخيرة الحيَّة حتى عام 1859م ميلادية، ولكن امتداد العمران حول مكان المدفع قرب القلعة، وظهور جيل جديد من المدافع التي تعمل بالذخيرة (الفشنك) غير الحقيقية، أدى إلى الاستغناء عن الذخيرة الحية.
ويستقر المدفع الآن فوق هضبة المقطم، وهي منطقة قريبة من القلعة، ونصبت مدافع أخرى في أماكن مختلفة من المحافظات المصرية، ويقوم على خدمة المدفع أربعة من رجال الأمن الذين يُعِدُّون البارود كل يوم مرتين لإطلاق المدفع لحظة الإفطار ولحظة الإمساك.
مظاهر سلبية
توجد بعض المظاهر السلبية التي تتمثّل في سلوكيات البعض في استقبال هذا الشهر العظيم أهمها كثرة الطعام التي تنافي الحكمة من فريضة الصيام وتخالف هدي النبي صلى الله عليه وسلم بجعل ثلث للطعام وثلث للشراب وثلث للنفس، ثم السهرات الليلية في أمور فارغة والنوم طيلة النهار، وانتشار الخيام الرمضانية التي تسمى (سهرات رمضانية) والتي تبث أيضاً عبر التلفاز ويتخللها الغناء والرقص والنارجيلات!!
ومن طول السهر يفوِّت الكثيرون القيام بسنة السحور ويفوتون حتى صلاة الفجر. هذا عدا الإكثار من المسلسلات التي يقولون إنها (خصيصاً بمناسبة حلول شهر رمضان)، مما يشغل الصائم عن صلاته وقراءته للقرآن والدعاء... ويتضاعف في الشهر الكريم العرض والطلب في السوق، كما تتضاعف الوجبات التي تقدم في البيت مقارنة مع غير رمضان وهو ما ينافي الحكمة من صيام الشهر الكريم، كما تزدحم المحلات بالناس لشراء التمر وقمر الدين والحلويات والدواجن والألبان.
اتمنى ان ينال الموضوع استحسانكم ورضاكم ونبدأ اليوم بالحلقه الاولى 1 وهي عن المغربي العربي وعن تونس
1/تونس الخضراء
عادات وتقاليد شهر رمضان ـ تونس ـ
ليالي رمضان في تونس حافلة بالموشحات الدينية ، وموائده عامرة بالأطعمة التقليدية مثل البريك والطواجن والزلابية.
الاستعداد لشهررمضان المبارك
يبدأ المواطن الاستعداد لشهر رمضان المبارك قبل قدومه بأيام عديدة، حيث تنشط الأسواق ويغدو الليل كالنهار كله حركة وحياة في أجواء من المشاعر الدينية العميقة. ويتميز شهر رمضان المبـارك بمظاهر كثيرة ومتنوعة، والاحتفال
"الحريرية" ...سيدة أطباق تونــــــــس
منذ أول أيامه حيث يلقي إخوتنا التوانسة تحية خاصة عند الإفطار تتلخص في قولهم (صحة شريبتكم)
وتتوج مائدة رمضان بسيدة أطباق تونس"الحريرية" شوربة إضافة إلى سلطة الخضار المشوية الممزوجة بزيت الزيتون والبهارات وطبق الكوسكسي خلال اجتماعات أفراد العائلة التي تقام بالتناوب وعين سبنيورية أكلة تونسية خفيفة وبالنسبة للمسحراتي فما زال(أبو طبيلة) ذلك المسحراتي موجودا حتى الآن..ينادي الناس وقت السحور..
2/ من عادات الشعوب في رمضان - ليبيا
الحليب والتمر من أساسيات مائدة رمضان الليبية يصف الملحق الثقافي في السفارة الليبية بعمان جمال اللافي عادات وتقاليد بلاده في شهر رمضان المبارك قائلا " فور الإعلان عن حلول شهر رمضان المبارك يبدأ الناس بالاعتكاف في المساجد وقراءة القرآن الكريم وتدب الحركة والنشاط في شوارع وأحياء المدن الليبية، ويبدأ الليبيون بالخروج للأسواق لشراء ما تتطلبه الأسر من مواد غذائية".
ويقول اللافي "إن مظاهر الحياة الليبية في شهر رمضان عديدة وخاصة من الناحية الدينية حيث يستقبل الليبيون هذا الشهر المبارك مثلهم مثل باقي عموم المسلمين وتعج المساجد بالمصلين".
وعن العادات والتقاليد الرمضانية في ليبيا يقول اللافي بأنها "لا تختلف كثيرا عن مثيلاتها من الدول العربية والإسلامية، وتتشابه مع العادات والتقاليد في البلدان والمجتمعات العربية"، حيث ينتظر الليبيون قدوم هذا الشهر الفضيل بفارغ الصبر ويستقبلونه بالتكبير والتهليل.
وتنشط خلال هذا الشهر في ليبيا الطقوس الاجتماعية المصاحبة لهذا الشهر ومنها مدفع رمضان الذي يعود إلى مدينة طرابلس وضواحيها من كل عام بداية الشهر الفضيل، كموروث تراثي عربي واسلامي بحسب اللافي.
ويتسابق الناس في هذا الشهر الفضيل، على برامج التوعية والتثقيف الأسري، التي تقيمها الجمعيات الخيرية المنتشرة في ليبيا، وعن هذا الجانب يقول اللافي "تقام في هذا الشهر الكريم موائد الرحمن في جميع مناطق الجماهيرية بمبادرات من جمعيات أهلية وبعض النوادي، هذا بالإضافة إلى الشركات من أجل إطعام المحتاجين وعابري السبيل".
ويعتبر شهر رمضان بالنسبة للأسر الليبية شهر التلاقي والتسامح والبركة والإيمان ويبين اللافي بأن "الأولاد يجتمعون يومياً (اللمة) في منزل الوالد لتناول طعام الإفطار سوياً مع العائلة طوال الشهر الفضيل".
ويعد شهر رمضان فرصة لصلة الرحم حيث يؤكد اللافي بأن "الليبيين يحرصون في شهر رمضان على زيارة الأهل والأقارب والأصدقاء".
وعلى غرار كثير من البلدان العربية والاسلامية يبدأ افطار الليبيين على حبة التمر ولكنهم يختلفون عن باقي الدول بحسب اللافي بأنهم يشربون الحليب مع التمر حين يحين موعد الآذان وهي الوجبة الرئيسية بعد آذان المغرب
3/عادات وتقاليد أهل الجزائر في رمضان
يختص الشعب الجزائري خلال شهر رمضان المعظم بعادات نابعة من تعدد وتنوع المناطق التي تشكله كما يشترك في كثير من التقاليد مع الشعوب العربية والإسلامية الأخرى .
تحضيرات شهر الصيام
تنطلق إجراءات التحضير لهذا الشهر الكريم قبل حلوله بشهور من خلال ما تعرفه تقريبا كل المنازل الجزائرية من إعادة طلاء المنازل أو تطهير كل صغيرة وكبيرة فيها علاوة على اقتناء كل ما يستلزمه المطبخ من أواني جديدة وأفرشة وأغطية لاستقبال هذا الشهر . وتتسابق ربات البيوت في تحضير كل أنواع التوابل والبهارات والخضر واللحوم البيضاء منها والحمراء لتجميدها في الثلاجات حتى يتسنى لهن تحضير لأفراد عائلتهن ما تشتهيه أنفسهم بعد يوم كامل من الامتناع عن الأكل والشرب .
الحمامات
تعرف¸الحمامات إقبالا كبيرا من العائلات في الأيام الأخيرة من شهر شعبان للتطهر واستقبال هذا الشهر الكريم للصيام والقيام بالشعائر الدينية في أحسن الأحوال .
عادات وتقاليد:
ويتم خلال يوم أول من صيام الأطفال الذي يكون حسب ما جرت به العادة ليلة النصف من رمضان أو ليلة 27 منه إعداد مشروب خاص يتم تحضيره بالماء والسكر والليمون مع وضعه في إناء (مشرب) بداخله خاتم من ذهب أو فضة من أجل ترسيخ وتسهيل الصيام على الأبناء مستقبلا ,علما أن كل هذه التحضيرات تجري وسط جو احتفالي ,بحضور الوالدين والجد والجدة وأفراد آخرين من الأسرة والأقارب, وهذا تمسكا بعادات وتقاليد أجدادهم والسير على درب السلف .
مائدة الافطار:
تتفنن ربات البيوت في إعداد مختلف أنواع المأكولات التي تتزين بها المائدة ساعة الإفطار .كما يمكن ملاحظة ظاهرة إيجابية تميز العائلة
الجزائرية وتعبر عن أواصر التكافل والترابط الاجتماعيين وهي تبادل النساء مختلف أنواع المأكولات بغرض تجديد محتويات موائد الإفطار يوميا. ولا يقتصر مطبخ العائلة الجزائرية على الأطباق التي تميز المنطقة التي تنتمي إليها العائلة بل تشمل أيضا كل أصناف وأنواع الأكلات التي تميز مائدة رمضان في مختلف أرجاء القطر الجزائري .
ف "الشربة" كما تسمى في الوسط و"الجاري" الشرق الجزائري أو "الحريرة" المشهورة في غرب الوطن تعتبر من الأطباق الضرورية التي لايمكن أن تخلو منها أي مائدة في هذا الشهر و تتنوع الأطباق الأخرى حسب أذواق ربات البيوت .
كما لا يقتصر تحضير العائلة الجزائرية لمائدة الإفطار فحسب إنما يتم كذلك إعداد أو شراء مختلف المقبولات والحلويات التي تجهز خصيصا لسهرات رمضان وبهذه المناسبة تتحول جلو المطاعم والمحلات التجارية لبيع قلب اللوز والزلابية والقطائف والمحنشة وغيرها من الحلويات .
4/في موريتانيا : يقرأ أهلها القرآن الكريم كله في ليلة واحدة .
المائدة الرمضانية في موريتانيا: وجبات وأطباق تعكس طبيعة الحياة الصحراوية
تجلياتها لأنها تتشكل في الغالب الأعم من مواد وأطباق توافق هذه الطبيعة التي يغلب عليها الطقس الساحلي الصحراوي حيث الارتفاع الكبير في درجة الحرارة وفي نسبة الرطوبة. نواكشوط23 – 8 – 2009 - تعكس المائدة الرمضانية في موريتانيا طبيعة الحياة الصحراوية بكل
فالطبيعة الصحراوية للإنسان الموريتاني والتضاريس والطقس كلها عوامل ومعطيات تجعل المائدة الرمضانية في موريتانيا تطغى عليها السوائل بمختلف أشكالها والتي تتفنن المرأة الموريتانية في إعدادها من مواد وخلطات محلية لتقدم على مائدة الإفطار خلال هذا الشهر الفضيل، باعتبارها تعوض الجسم كل ما فقده خلال يوم الصيام من سعرات حرارية وكذا لقيمتها الغذائية.
ومن بين الأطباق الأساسية التي لا غنى للموريتاني عنها طيلة شهر رمضان ما يسمى بشراب " أزريك" الذي هو عبارة عن خليط من " اللبن الرايب" والماء والسكر والذي يقدم كمادة أساسية لإفطار الصائم
5/عادات وتقاليدرمضان فى المغرب
المغرب بلد جميل له عاداته وتقاليده التي
يمتاز بها فعند مجيء شهر رمضان تقوم
المرأة المغربية بتحضير كثير من الوصفات
اللذيذة. وفي هذا الشهر الجليل تكثر
الزيارات بين الأقارب والأحباب لإحياء صلة الرحم.
ومن اهم عادات المغاربة في الفطور الحريرة لابد منها والشبكية وهي نوع من الحلويات والبريوات والتمر والسفوف ثم العجائن بأنواعها " البغرير المسمن الكعك والحرشة وكذلك البطبوط والمخمر " وهذه الأطباق تحضر قبل دخول رمضان الكريم وهي جميلة وفريدة تتميز بها بلادنا وتتميز أيضاً مائدة الفطور المغربية تكون أكلات مالحة وساخنة وأخرى حلوة وغنية بالفتمينات.
الشباكية.السفوف .الحريرة.المسمن أو الملوي .بغرير.البريوات
بعد آذان صلاة المغرب يتهيأ المغاربة إلى الذهاب لأداء صلاة العشاء في المساجد وعند عودتهم يهيأ إبريق الشاي مع بعض الحلويات مثل البريوات والسفوف.
وفي الساعة 11 ليلا يكون العشاء ويكون عبارة عن طجين باللحم بالخضر أو غير ذلك من الطويجنات المختلفة لدينا أو الحوت مع السلطة و الديزرت وفي الأخير نشرب الشاي بالنعنع وتكون أيضا زيارات الأهل والأصحاب والنساء يعملن جلسات مع بعضهم الجيران والأهل وتكون جلسات للذكر والقيام وؤأكد أنه أفضل شهر يمر علينا ببركاته ورزقه وخيره.
وفي المغرب يستقبلونه بفرحة عارمة وقلوب تواقة، ويعيش أكثرهم هذا الشهر في صيام حقيقي وطاعة مطلوبة، فكلنا يعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي معناه أن كثيراً من الناس ليس لهم من الصوم إلا الجوع والعطش.
ولذلك يحاول البعض أن يستفيد من هذا الشهر بالتقليل من الأكل والإكثار من الطاعات كالتصدق وتقديم وجبات الإفطار للمحتاجين وقيام الليل وقراءة القرآن الكريم.
وفي المغرب تشتهر الموائد في رمضان بشربة الحريرة، والتمر والحليب و(الشباكية) و(البغرير) و(الملوي).. فيما تعتبر شربة الحريرة في مقدمة الوجبات؛ إذ لا يعتبرون كثيرون للإفطار قيمة بدونها؛ ولذلك بمجرد ذكر شهر رمضان تذكر معه (الحريرة) عند الصغار والكبار على السواء، كما ينتشر الباعة المتجولون على الطرقات والأماكن الآهلة بالسكان ليبيعوا هذه الوجبات دون غيرها. وبعد الحريرة تأتي (الشباكية) وهي حلوى تصنع غالباً في البيوت بحلول الشهر الكريم.
وهذه صور لبعض الاكلات الرمضانيه
الحريره
البغرير
نوع من انواع الشباكيه
هريسة المطبوخة
تعرف الهريسة في دول المغرب العربي ( ليبيا , تونس , الجزائر , المغرب , موريتانيا ) بانه نوع من المقبلات الحارة التي تضاف إلى الطعام وهي متشابة في طريقة التحضير و المكونات مع اختلافات بسيطة احياننا , وفيليبيا لا تستعمل إلى حد كبير في شهر رمضان أو المناسبات حيث يعد لبصير مكانها .
المقادير
1. فلفل احمر ( قرون )
2. كروية ( نصف ملعقة كبيرة )
3. ثوم ( راس )
4. ملح ( نصف ملعقة كبيرة )
طريقة التحضير
1. يقطع ذيل الفلفل و يخرج البذرة ويغسل
2. يوضع الفلفل في الطنجرة بها ماء ويغلي حتى يستوي
3. يقشر الثوم ويغسل ثم يطحن مع الفلفل المطبوخ
4. يخلط الثوم و الفلفل مع الملح و الكروية ثم يقدم مع الاطباق للأكل .
وسلامتكم