والله شي عجيب
في عام 1972 منع رجل من دخول السينما فى البرازيل والسبب ان الاخ حاط فى خصره ثعبان حى من نوع البوا والسبب الاغرب ان السلطات منعته لان الحية تعتبر قاصرا .
<< بعذرهم المفروض يكون معاها محرم >>
يوجد في مدينة كليفلاند بو لا ية أوهايو الأمريكيه قانون يمنع صيد الفئران بدون إذن أورخصة صيد رسمية.
<< بصراحة راحت على حقين المقانيص >>
من افظع انواع التعذيب التى كانت تستخدم فى ايطاليا والمانيا انهم كانوا يرغمون الخصم على شرب كمية كبيرة من زيت الخروع تصل لربع جالون .
<< يحمد ربة انه الربع مو full >>
في عام1705 وصل قرد على متن زورق صغير الى شاطيءوست هارتبول بانجلترا.. فقضت محكمة عسكرية باعدامه شنقاً ، بتهمة التجسس لحساب فرنسا .
<< حووووثي >>
ملك ايطاليا فيكتور ايمانويل الثاني اهدى صديقاً له في إحدى المناسبات أحد أظافر قدمه، داخل إطار من الذهب، ومرصعاً بالماس .
<< كريم الولد >>
يوجد في نيوزيلنده قانون يُلزم أصحاب الكلاب باصطحابها في نزهة مرة واحدة على الأقل كل 24 ساعة .
<< دلــــــــــــــــع ..هالكلاب عيال نعمة >>
تضع أنثى الأخطبوط 60 ألف بيضة.. ثم تلزم مخبأها ولا تغادره حتى تموت جوعاً..
<< شكل الذكر جحدها >>
يروى أن ديكاً باض بيضة سنة 1474م في مدينة بال السويسرية،وصارت البيضة حديث الناس، وُنظرت مسألة الديك وبيضته أمام المحكمة..التي اصدرت حكمها باءعدام الديك حرقاً,لأنه جاء بعمل مناف للطبيعة،ومضاد لها..وطبعاً أُحرقت البيضة.
<< هذي نهاية الشذوذ >>
كذالك كان الإغريق يختارون شخصاً له رأس ضخم، ويحلقون شعر رأسه، ويكتبون على رأسه، ثم يترك الى ان يطول شعره، ويرسل الى المكان المنشود.. فإذا وصل، يقص شعره مرة ثانية.. فتقرأ الرسالة....
<< أضمن من sms >>
إمرأة عرجاء وثرية من برشلونة أوصت بمبلغ ( 500 فرنك ) لكل أعرج يمشي في جنازتها !!!
<< راحو فيها الورثة >>
معمر ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابنه
معمر من الصين إسمه ( آه _ كواي ) من مدينة كانسو
رأى بعينيه أحفاده حتى الجيل العاشر . فقد عرف ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابنه!!!!!
وقد عاش في عصر ( السعادة الذهبية ) !!!
وعندما كان الإمبراطور الصيني آنذاك يبحث عن أسعد رجل في إمبراطوريته ، قدم إليه هذا الجد مؤسس الأسرة الكبيرة فقد كان له ( 130 ) حفيداً سنة ( 1790 ) !!!
<< شجره مو انسان >>
أقوى صوت بشري
أقوى صوت بشري كان لرجل إنجليزي مات في العقد الثامن من عمره
كان يقف في مزرعته التي تبعد ثلاث كيلومترات عن داره ثم ينادي زوجته ( جهزي العشاء ) وما إن يصل الدار حتى يجد كل شي جاهزاً في انتظاره !!!!
<< يصلح مؤذن وبدون مايكروفون >>
كان في استطاعة الجنرال ( طاونزند ) اللندني المعروف ، مراقبة نبضات قلبه والتسلط عليها ، وتوقيفها عند الطلب !!!!
وقد إطّلع على ذلك الطبيبان الإنكليزيان الشهيران ( تشاين ) وَ ( بايارد ) وسجلاه رسمياً في تقريرهما ...
وذات يوم أوقف الجنرال حركة قلبه مدة نصف ساعة ولكنه توفي بعد ذلك بثمانية أيام !!!
<< مقرود >>
شخص إسمه ( بيرسي إدواردز ) يستطيع أن يقلد أصوات والحشرات والطيور , واستطاع وهو إبن الثالثة والسبعين من عمره أن يقلد صوت ثمانمائة صوت من أصوات الطيور المختلفة ...
ومن غريب ماجرى أن أصدقاءه أخذوه في رحلة الى جبال أمريكا ليشاهد المناظر الجميلة الرائعة ، ونزل الجميع من السيارة ، وخطر في باله أن يطلق صوتاً كأصوات الدببة ولكنه جنى على نفسه , إذ أنه عندما عاد شاهدهم وهم يهربون بالسيارة !!!!
رجع البيت مشي بس ما مات
<< جنى على نفسة >>
من التسليات الشعبية الغريبة الشائعة بين سكان منطقة ( فوتافا ) في بوهيميا مباراة غرز الدبابيس لمعرفة أفضل ( مدبسة ) بشرية !!!!
وقد استطاع ( باغرو ) ملك إحدى القبائل الغجرية المحلية أن يضرب الرقم القياسي سنة ( 1938 ) وذلك بغرزه ( 3200 ) دبوس في ذراعه وإبقائها مدة ( 31 ) ساعة متواصلة
ومنذ ذاك لم يتمكن أحد من تحطيم هذا الرقم القياسي ، كما لم يستطع أحد ذلك من قبل.
<< شكله صار مشخال >>
( محمد علي ) أشهر أبطال العصر الحديث في الملاكمة ، خلال إحدى مبارياته أرسل ضربة سريعة بيده اليسرى إلى خصمه ، وعن بعد سبعين سنتمتراً بلغت سرعتها ما يقارب ( 900 كم ) في الساعة ، أدهشت الجميع ماعدا الخصم الذي غاب عن الوعي ونقل إلى المستشفى !!!!!
<< كويس المستشفى مو المقبره >>
الممثل الشهير شارلي شابلن إشترك في مسابقة لتقليد ( شارلي شابلن ) نفسه !!!
فجاء ترتيبه الثالث !!!!!!!!!!!! !!!!!!!!! !!
<< الأهبل أهبل طول عمره >>
خفة دم برناردشو
سُإلت عجوز متصابية أن يقدر ( برنارد شو ) عمرها فأجابها , من نظر إلى قوامك ظنك إبنة ثماني عشرة ، ومن نظر إلى عينيك ظنك إبنة عشرين ، ومن نظر إلى شعرك ظنك إبنة خمس وعشرين
فأعادت سؤالها : ولكن كم تظن أنت عمري ؟؟؟
أجاب شو : إنه مجموع هذا كله !!!!!!!!!!!
<< ماراح اقول شي علشان بنوتات المنتدى مايزعلون علي >>
عقد مسؤلوا الأمن في بنك بفرجينيا جلسة لدراسة كيفية حماية موظفي الأمن بعد سلسلة من أعمال السطو المسلح ...
وقد إحتدم الخلاف بينهم إلى درجة أنهم تبادلوا إطلاق النار فقُتِل أحد الحراس وجُرِح ثلاثة !!!!!
<< لاتعليق >>
كانت العسكرية في مصر على درجة كبيرة من القسوة والخشونة بحيث أن المطلوبين ، عن طريق القرعة ، كانوا يعمدون إلى قلع إحدى أعينهم للتخلص من الخدمة !!!!!!
لكن ( محمد علي الكبير ) حاكم مصر آنذاك سنة ( 1840 ) تنبه إلى تلك الحيلة التي يلجأ إليها بعضهم , فعمد إلى إنشاء كتيبتين في الجيش المصري تتألفان من العوران ظلتا أكثر من خمسين سنة !!!
<< اترك التعليق للحلوين >>
والله العقل نعمه ههههههههههههههههههههههههههههههههه