يا بُش : لو أن الحذاء أصاب رأسك .. لقال الحذاء بأي ذنب أُضربُ.../ مقالة أهديها للحذاء

انشا الله تعجبكم حلو اكثير

إنها مقاومة من نوع جديد تحتسب لأهل الصحافة دون سواهم ...!!
حذاء يتجه دون تردد ولا خجل إلى طاغية أكبر أمبراطورية عرفها التاريخ في بطشها وقوتها ..
حذاء ..سيسجل التاريخ أسم صاحبه ..
حذاء ...وليس ككل حذاء ..
حذاء ... سيغير مجرى مؤتمرات الصحافة العالمية ...!!
حذاء ... سيجبر أصحاب الأحذية أن يخلعوها كلما دخلوا إلى مؤتمر صحفي لطاغية آخر ..


حذاء ... أحببته ....!!
ولا أخجل ...
أحببته ...!!


وإليه أهدي هذه المقالة ....




أيها المغوار يا خير النعال **** يامن أنطلقت لسيد البغال
يا من سبقت بعملك الرجال
أهديك سلاماً بصوتٍ عال
علم القوم كيف على الظلم تنهال
قل لهم أن لك عليهم أفضال
قل لهم أنك ما كنت إلا مرسال
وعلم القنص كيف يكون لجيش الدجال
وقل لهم أكتفيت أن أكون على الأرض جوال
فأعدوا عني القصص فلقد طاب المقال
أطلب منهم أن يصنعوا لك تمثال
واطلب منهم التوقف عن القيل والقال
فاليوم أضحيت سلاحاً يقتنيه حتى الحمّال
وابشر ايها الحذاء فمثلك لن يمتطيه سوى الرجال
ومثلك لن يكون إلا من يشعر بينه و بين الكرامة وصال
فيا (...؟...) تعلم واقتبس من هذا المغوار ضرب النصال
تعلم منه واستفق فنعم المعلم لك هو. وهو لك خير مثال
فإن لم يصب رأس أحمقٍ فيكفيه فخراً وسط بيرق البغال

انشاء الله تعجبكم العبة اكثير والموضوع

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ