أما رضي الزمان علينا فنعشق .......
أما حان أن يبكي الفؤاد ، و لو بدمعة منّا فنعبق ......
لا عجب إن كان سرورنا فرحاً لفرحك """!!
فدموعنا هي شوقاً لرؤيا بسمة على شفاه كيف ترسم !!!
يا ترى أهي وفاء عهد ؟ أم هي إيمان قلب ؟عادت حياته من بعيد تحطم .....
أو أنها سلام فؤاد مؤنثه مصغّر ؟؟؟.
أمّا أنا ،،،
فأراها زهيرات ...بل نجيمات زهر أبيض متبسّم ...
نرى نوره ، و نسمع دقات قلبه ليلاً، و في نهارنا على فكرنا يتوسّم .