كل الاديان تتبرأ من هكذا افعال
ومن الظواهر السيئة ما نراه هذه الأيام من كثير من الأبناء من العقوق
للوالدين
فحق الوالدين عظيم، ومنزلتهما عالية في الدين؛ فبرهما قرين التوحيد،
وشكرهما مقرون بشكر الله ء عز وجل ء والإحسان إليهما من أجل الأعمال، وأحبها إلى الكبير المتعال.
قال الله عز وجل : وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا [ النساء: 36 ].
وقال الله - عز وجل -: وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [ لقمان: 14 ].
بدر الشمال
مشكور عالمداخلة المميزة
لا حرمت هالطلة