معلومات العضو
عدد النقاط : 14
طار الفؤاد مع من رحل..إنها الدقائق الأخيرة.. مازال هناك أمل..حدثت النفس باليأس..لا جدوى من المحاولة.. أخذ يتسلل إلى زوايا الفؤاد المثخن بجراحات الذنوب هاتفٌ أوقف ذلك الزحف...رحمته أرجى من العمل واعتلي ركائب حسن الظن ولترحل بك إلى ديارهم..
لا الله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين