تابع ..
ممسكةً حذائيها بقُوه ، الذي عاده ما يكون في قدميها الجميلاتين أول النهار ،
وتحمله بيديها بعد منتصف الليل / معلنةً نهايه رحله يوم كان من تلك الأيام
التي ستكون لها / عاراً .. بعد أن تفيق من تلك الصدمه !
أعزائي /
هكذا هو الحُب ..!
بمجَرد ما أن نفيق من أوهامه ، معلنين لنا الرحيل
حتى تتغير كل التصرفات التي كنا نعتادها بحضورهم،
وتتبدل المفاهيم ونلحظ ذلك ولكن لا نحسن التصرف والعودة
ونصبح نحنُ .. ليسَ نحن !
كصديقَتي الفتاة