سُئل


الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ما


أعظم جنود الله ؟؟


قال:


إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله،

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/374536697.jpg

ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/304897703.jpg

فقلت النار أعظم جنود الله ،

http://img101.herosh.com/2009/09/25/567947715.gif

ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ

النار

فقلت الماء أعظم جنود الله،

http://www.al3sr.com/vb/uploaded/5_1163015866.jpg

ثم نظرت


إلى السحاب فوجدته

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/741729360.jpg

يحمل الماء
فقلت السحاب أعظم جنود الله،

ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/612526540.jpg

فقلت الهواء أعظم جنود الله،
ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/696196631.jpg

الهواء

فقلت الجبال أعظم جنود الله،

ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/465281381.jpg

الجبال
وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله،
ثم نظرت إلى ما يُقعد الإنسان فوجدته
النوم فقلت النوم أعظم جنود الله،

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/980295705.jpg

ثم
وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم
والغم
فقلت
الهم والغم أعظم جنود الله،

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/352681898.gif

ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/449980107.jpg

القلب فقلت القلب أعظم جنود الله،
ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله

فقلت أعظم جنود الله ذكر الله

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/768371861.jpg

(الذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)

http://www2.0zz0.com/2009/09/25/17/326629107.jpg

فلا تنس ذكر الله

وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

سـ ح ـر الغرام

مشكوره اختي الغاليه على حسن المتابعه والاهتمام وعلى ردودك الساميه تقبلي ودي وتقديري

هاوي حنانك

مشكور اخوي على حسن اهتمامك وروعة وجمال ردودك تقبل ودي وتقديري

للحديـث بقيـة

ياسلام عليك اخوي كم هي جميله ورائعه ردودك الراقيه وذوقك السامي تقبل ودي وتقديري

الشميلاني

جزاك الله خير اخوي ويعطيك العافيه تقبل ودي وتقديري