|
×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌×
×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما يكون السكوت هو سيد الموقفے والراحه هي عنوان المكان ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما يكون كلامكے كثير وجميل ومسطر بأروع الحروف ولكنے لامعنى له ... . . حينما يكون ايصالك للكلام يمر بالف باب وسور معطره بوسائل اللف والدوران ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما ترى من هو اكبر منكے يتحدث وبدون مقدمات تقاطعه بصوتكے الحسن الجميل الشجي ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما لا يكون في قاموسكے اسس بل مبادئ الحوار العقلاني ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما يكونے احترام الشخص او الاشخاص الذين تتبادل معهم حديثكے معدوما ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما يكون همكے الوحيد ابداء رأيكے دون النظر للآخرين حتى لو كانے رأيك هو احسن الآراء ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما يكونے كلامكے الجميل مثل عدمه ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما تخاطبے الاخرين في عيوبهم واخطائهم وتطالبهم بتصحيح ماهم عليه .. والاخطاء تخرج من نافذة منزلكے من كثرتها ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما ينطق لسانكے باروع عبارات النصح والارشاد في امور الدين و انت لاتعرف طريق المسجد ... . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما تكون التهمه واضحه عليك كوضوح الشمس وتحاول المراوغه لإزالة التهمه عنكے ولكن !!! . . ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما يكون الحسد والحقد والكراهيه متغلغله في نفسك محاولا تقليل مايصنعه الاخرون من النجاحات . ممآ رآآآآق لي .... |
رد: ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌×
×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌× حينما يكون همكے الوحيد ابداء رأيكے دون النظر للآخرين حتى لو كانے رأيك هو احسن الآراء ... .:ـالفدعانيهـ:. صح لسانك وسلمت يداكِ على هذا النقل الجميل يا مرحبا بعودتكِ حفظكم الله ورعاكم |
رد: ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌×
شاكره لك أخي على المرور الرآئع تحيتي لك |
رد: ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌×
الفدعانيهـ.. شاكره لكِ كل الشكر لروعة طرحك طرح راائع وجميل تسلم الايادي على هيك موضوع يعطك العافيه اختي لكِ ودي واحترامي.. |
رد: ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌×
الله يعافيك يابعدهم منوره تحيتي |
رد: ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌×
الفدعانيه
طرح راق لي كثير ايضا لاعدمنا جديدتس ويازين المواضيع الي تنطق من غير صوت دمتي بحفظ البارئ |
رد: ×▌[ يآزينڪ وانت سآڪت ]▌×
فدعانيه طرح رااائع
رآق لي ما نقلتيه فالك الطيب "" |
| الساعة الآن 03:18 AM. |
