(شبكة ومنتديات الشميلات الرسمية) - مستشفى المواساة مره اخرى

يجب عدم التعامل مع د/ احمد عزت في مستشفى المواساة الجبيل

هذا هو الكلام الصحيح عن هذا المستشفى المواساة السيئ من جميع الخدمات

الله يرحمنا برحمته

نصيحتي لا تتعالجون في مستشفى المواساة.. الشكاوي كثرت عليه لأن طاقم الدكاترة والإداريين ماعندهم إنسانيه ولامصداقيه ولاذمه ولاضمير... وين وزارة الصحه

هذا محل جزاره مو مستشفى

أعزائى:

هذه الشكوى خاصة بأ حد موظفى الشركة و بعد التأكد من صحة جميع المعلومات بل ودقتها من قبل ءادارة المستشفى و التى تقدمت باعتذار ووعدت باتخاذ الاجراء الازم لعدم تكرار هذا السلوك المشين و المخالف لأخلاقيات مهنة الطب. هذا وقد علمت من بعض أطباء شركات سابك بالجبيل بأن هناك شكاوى متكررة لذات المعاملة السيئة لأهالي بعض الموظفين من قبل نفس الطبيب المذكور بالشكوى. وحيث أن هذه الشكاوى بدأت منذ طويلة ولم تتخذ ءادارة المستشفى الاجراء الازم بعد- وجب التوصيه بعدم التعامل مع هذا الطبيب لدى مستشفى الماساة بالجبيل الصناعية لتفادى التعرض لمواقف مشابهة.

أخلاقيات مهنة الطب... يهدرها طبيب بمستشفى المواساة بالجبيل وأطباء المانع يتداركون الأمر.

أعطى الطبيب استشارى أمراض النساء و الولادة(أحمد عزت) لمريضته السبت الساعة التاسعة صباحا موعدا لاجراء جراحة اجهاض لجنين وجد فاقدا للحياة أثناء عمل السونار. قبل الموعد المحدد كانت المريضة قد أتمت اجراءات دخول المستشفى واستعدت نفسيا وكذلك بالصيام منذ مساء اليوم السابق للعملية الجراحية حسب أوامر الطبيب. جاء طبيب التخدير و معه الممرضة الى غرفه المريضة لاعدادها لدخول غرفة العمليات- ظلت المريضة و معها زوجها فى انتظار الاستدعاء للعملية فى أى لحظة وبدأ التوتر و القلق يتزايد مع مرور الوقت..وبعد حوالى ساعتين ذهب الزوج الى جهة العمليات لاستيضاح سبب التأخير والتجاهل من قبل الطبيب حيث انه لم يرى مريضتة بغرفة المستشفى اطلاقا ولو للاعتذار عن التأخير لموعد العملية. وقد تحجج الطبيب باجراء احدى العمليات لمريضة أخرى و طلب تأ جيل العملية لبداية الدوام المسائى الرابعة مساء لأن دوامة الصباحى انتهى!!!و مع وهن هذه الحجج حيث تبين أنه لم يكن لديه فى ذاك اليوم سوى جراحة واحدة و كذلك عدد قليل من المريضات كما كان لدية الوقت الكافى لاجراء العملية صباحا حيث أن العملية لا تحتاج لأكثر من 15 دقيقة بالرغم انها تتطلب تخدير كلي. تقبل الزوج طلب الطبيب بالتأجيل غير المبرر و غير اللائق تفاديا لأى توتر يضاف لتوتر المريضة المتزايد أصلا. ومرة أخرى استعدت المريضة نفسيا لاجراء العملية قبل الموعد الجديد للعملية- وتكرر ما حدث صباحا من الانتظار و التوتر- ولم يأتى اليها أى من أفراد طاقم المستشفى حتى تجاوزت الساعة الخامسة- عندها ذهب الزوج لمدير المستشفى للشكوى مما يلاقي والمريضة من الاهمال و سوء المعاملة- فتحدث المدير هاتفيا مع الطبيب و عنفه للتأخير الغير مبرر بعد ذلك أبلغ المدير الزوج بأن العملية ستجرى فى تمام الخامسة و النصف- أى بعد نصف ساعة - حسب ما اتفق عليه مع الطبيب- وعليه حضر طاقم التمريض و أخذوا المريضة من الغرفة على التروللي الخاص بالعمليات وتوجهوا بها الي غرفة العمليات- وهناك كانت تكملة المأساة و زروتها- فقد انتظر الجميع-المريضة و زوجها مع أطباء التخدير والثمريض حضور الطبيب- و المفترض وجوده في ذلك الوقت- منذ الساعة الخامسة و الثلث و مع مرور الدقائق و ازدياد سوء حالة المريضة-زاد حرج أطباء التخدير المنتظرين و اعتذارهم للممريضة و للزوج- فقد كانت المريضة ترتجف من التوتر الشديد و البرودة و الوهن البالغ حيث أنها صائمة منذ اليوم السابق استعدادا للعملية- و مع استمرار هذا الوضع المأساوى لقرب ساعة من الزمن- ذهب الزوج الى المدير لابلاغه بنفاذ صبره على تجاوزات الطبيب بقراره بأخذ المريضة خارج غرفة العمليات بل خارج المستشفى كلها لتلقى العلاج فى مستشفى أخرى و لدى طبيب محترم- وأقر المدير بالحق فى ذلك معتذرا عن عدم احترام الطبيب للجميع بمن فيهم المدير نفسه.

وبالفعل خرجت المريضة من غرفة العمليات و مستشفى المواساة بدون اجراء الجراحة. وفى مستشفى المانع حدث النقيض- ففور وصول المريضة أجريت لها اجراءات الدخول بحيث أجريت لها العملية الجراحية اللازمة بعد ساعة واحدة من وصولها نظرا للحالة الصحية المتدهورة للمريضة جراء ما كانت تعانيه منذ صباح ذلك اليوم و حتى اجراء الجراحة فى التاسعة مساء. ويتضح مما سبق أن هذا الطبيب بمستشفى المواساة قد خالف أصول و أخلاق مهنة الطب فلم يحترم المريض ولا أقرانه من الأطباء ولا ءادارة المستشفى ولا حتى نفسه.