لكفاحِ ذلك الأبِ العظيم
ذلك الإنسـان الذي
يحمل من الإنسانية
الكثير
ذلك الأب الذي
دفع الكثير من دموعه في الخفاء
كتلة المشاعر تلك،،
التي دومٍا كانت أمامنا
مثالاًللصبر
وللعمل
- ماذا تكن لوالدك من المشاعر؟
- هل فكرت يومافي جهاده ونضاله من أجلك ومن أجل أخوتك وأخواتك؟
- ماذا تقول له كـ كلمة شكر؟
بالرغم من أن الشكر لا يوفيه حقه !!
عفوا أيها الأب الكريم .. والله إنا نحبك .. ولكن هي ملهيات الزمان .. ومغرياته
التي أعددتها أنت بنفسك لنا .. لنسعد .. هي ذاتها قد أشغلتنا عنك اليوم!!
أيها الأب الكريم .. قد كبرنا .. وحتما سنفهم مشاعرك اليوم .. أو يوماما .