أدعيـــــــــــــه..

	_ أدعية ‏​ ‎​‎​‏​‏​‏​اقرب مآيكون العبد الى ربه وهو ســاجد ! فَ أصلح نيتك ~ _ خآيف ان الله مآيقبل عملك ؟!! (ربنا تقبل منا إنك انت السميع العليم) _ خايف يزوغ قلبك؟!! (ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنامن لدنك رحمة إنك أنت الوهاب) _تبي ذرية صالحة ؟!! (رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء) (رب لاتذرني فرداً وانت خير الوارثين) _نفسك في بيت يبارك لك الله فيه ؟!! (رب أنزلني منزلا مباركاً وانت خير المنزلين) _تبي الشهــادة ؟!! (ربنا ءامنا فاكتبنا مع الشاهدين) _ تبي الله يلهمك الصبر ؟! (ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين) _شايل هم كبيـر ؟!! (حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) _مو موفق بحياتك ؟!! (وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب) _حـزين بحياتك ؟!! (إنما أشكوا بثي وحزني إلى الله) _تبي تحافظ على الصلاة انت وذريتك ؟!! (ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء) _ضـايق صدرك ؟!! (رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري) _جاهـل ؟!! (رب زدني علما) _تبي تبعد الشيـاطين عنك ؟!! (وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون) _مريـض ؟!! (وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) _خـايف من عذاب جهنم ؟!! (ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراماً) _تبين زوجك وعيالك مسخـرين لك ؟!! (ربنا هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين و اجعلنا للمتقين إماما) _تبي بيت بالجنــة ؟!! (رب ابن لي عندك بيتا في الجنة)

 

 

 

 

مافي أحلأ من الدعآآء والتضرع للرب .... سحـرـر الغـرـرـآـم ... ربي يجزاج ألف مليار خير عننا ... يعطيج العااافيهـ

 

 

 

 

لقد ورد في فضل الدعاء وأهميته بإآيات كريمة وأحاديث نبوية كثيرة، فله فضائل عظيمة


قال ابن حجر: "كلّ داع يستجاب له، لكن تتنوع الإجابة؛ فتارة تقع بعين ما دعا به، وتارة بعوضه 0





،،





جـــــزاكــ الله كل خير على طرحك المفيد






//






شماليه

 

 

 

 

عبدالعزيز الهيلم..

شاكره لك كل الشكر لردك اخوي
لك ودي واحترامي.

 

 

 

 

شماليه..

شاكره لك كل الشكر لردك اختي
يعطيك ربي الف عافيه
لكِ ودي واحترامي..

 

 

 

 

لقد ورد في فصل الدعاء وأهميته آيات كريمة وأحاديث نبوية كثيرة، فمن فضائله العظيمة التي دلَّ عليها الكتاب والسنة:
أن الله تعالى أثنى على أنبيائه به، فقال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى ٱلْخَيْرٰتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خـٰشِعِينَ} [الأنبياء:90]، فأثنى سبحانه عليهم بهذه الأوصاف الثلاثة: المسارعة في الخيرات، ودعاؤه رغبة ورهبة، والخشوع له، وبيَّن أنها هي السبب في تمكينهم ونصرتهم وإظهارهم على أعدائهم، ولو كان شيء أبلغ في الثناء عليهم من هذه الأوصاف لذكره سبحانه وتعالى.

سحر الغرام جعل الله ما تقدمينه في موازين اعمالك

لكِ تحيتي وتقديري

 

 

 

 

بدر الشمال..

شاكره لك كل الشكر لردك استااذي
لك ودي واحترامي..