هذه القصيده للشاعر\سليمان اليمني المضياني
قالها عند ما كبر ابنه العريان واصبح شابا كسولا وكان سليمان يامل ان يصير ابنه بغير الصفه فوجه له القصيده فغضب ابنه وذهب الى صديقه من القصان من الحسن من الضواويه من الجعافره من ولد سليمان وسكن الصديقان في قريه تسمى جعبر قرب مدينة الرقه وتزوجوا من اهل القريه وبقيت ذرية الرجلان الى وقتنا الحاضر وهذي قصيدة سليمان اليمني بابنه العريان
الله من قلب هوابه هوى برد \\\
بقران حادي والشمالي حداها
وان هبة النكباء وانجومها جرد\\\
والقاع عافت كبدها شرب ماها
خطو الولد يلوم حظه من القرد\\\
وهوقاعد دروب الخطر ماواها
ما رافق العيرات ولاجرب السرد\\\
ولاذاق جوعات الخلا مع ضماها
لا رايح سارح ولاهو مع الورد\\\
ولاقيل هذي باعها واشتراها
يفرح الا قلط له الخبز والثرد\\\
ويزرا على الي شيمته مارماها
هذاك ودك تقلعه من ورا الكرد\\\
لديار قوم مايعربن لغاها
هذاك الي يستاهل القلع والطرد\\\
صوب الحويقه ينكعم في قراها