شعرت بقيمت خاطرتك الأدبية الفذة
أحيانا تخوننا العبارات والكلمات عندما نكون أمام لوحة فنية عالية الذوق
والرقي لانملك حينها الا الصمت كوسيلة لنبحر وسط ذاك الجمال الواجدني
الروحي ونغوص بأعماقه الى أبعد الحدود
وليد هو تلك اللوحة ......
وليد عنوان للقمة ..للعطاء..لسمو..
يبقى وحده عالم من التفاصيل لايجيد رسم ملامحها الخلابة الا ريشة قلمه
..
..
ألف شكر اخي على هذه الذائقة
مع فائق مودتي