أليس هناك بطالة بين شبابنا ، وأجور متدينة في مقابل لغلا معيشة ..، وارتفاع الإيجارات ..!؟،
بالنسبة للبطاله هذا داااء منتشر في حتى المجتمعات الاوروبية المتقدمة فنرى خريجين سنويا بالملايين وزيادة على ذلك اكثرهم لم يمتلكو درجات جامعية او حتى ثانوية فمن المتسبب بنصف البطالة...؟؟؟
أليس هناك فساد إداري ..؟!
أليس هناك ضعف في الخدمات في الصحية ليضل المواطن المريض شهوراً وبعضهم سنيناً حتى يجد فرصة لإجراء عملية جراحية وبعضهم قد يحل موعده وبحجة عدم وجود سرير يؤجل هذا الموعد المنتظر لعام كامل ليضطر بعد ذلك للتسول أو يستدين لأجل أن يعالج على حسابه ..!؟
بالنسبة للنقطة هذي فليعذرني الكاتب هو متاكد انه يتكلم عن مستشفيات في السعودية...؟؟
أليس هناك تجاوزات من بعض السفهاء على الشريعة وأهلها ، وتطاول على الدين في المسلسلات والصحف والمنتديات ..!؟
هذا الشي النظام الحاكم غير مسؤؤل عنه
أليس هناك تغيرات في الساحة السعودية في جانب تغريب المرأة ، لإخراجها من خدرها لتصبح دمية بيد السفهاء ..!؟
اذا هي خرت بارادتها كيف يكونون مسؤلون...؟؟
ألم يحدث شرخ في جانب التعليم في السماح بالاختلاط في المراحل الدنيا ...!؟
قالها بنفسة بالمراحل الدنياااا وهذا لايتعدى ريااااض الاطفال
بعدين رجع يشيد بالعلماء والدعاااة مو قبل شوي يقول فسااااد وتجاوزات واختلاط
ثالثا : هدوء ورزانة علمائنا ودعاتنا وتعقلهم في مواجهة بعض الظواهر التي بدأت تظهر على السطح ، فلم يؤلبوا الناس ضد أحد ، ولم يكونوا أحزاباً وجماعات مناهضة ومعارضة . مما كسب الشعب السعودي هذا التماسك بينهم وبين ولاتهم الذي يثقون بحرصهم على نبذ كل ما هو من شأنه أن يفسد هذه الوحدة وهذا الترابط .
رابعا : في مقابل ذلك يجد المواطن السعودي نفسه أمام الكم الهائل من الخير العميم الذي يحوفه هو وعائلته من نعمة تطبيق الشرعية والتي أكسبت هذا المجتمع من الأمان ما لا يوجد في بلد أخر .
قبل شوي يقول الواحد يتسول علشان يتعالج شوف هنا وش بيقول
خامسا: هذا التطور السريع في مجالات كثيرة ، وتحقيق مستوى لا بأس به من الرفاهية .
سادسا : عدم وجود تنظيمات حزبية تتيح لكل فرد أو منظمة أن ترفع راية العصيان والتمرد على الأمن بحجة عدم تحقيق المطالب مما يجعل باب الاجتهاد في ذلك كبير .
سبعا : فتح باب الحوار وإنشاء مركز خاص بذلك يطرح فيه أهل المشورة والرأي كلمتهم في جو مليء بالحرية التامة لتقبل الآراء وسماعها .
ثامنا : ديوان المظالم أغلق أبواباً كانت مشرعة ، وسداً طرقاً كانت ممهدة لضعاف النفوس ، الذين يستغلون مكانتهم في سلب حقوق الناس فلكل مواطن الحق برفع أي مظلمة له على الديوان وهم من ينظر في أمره مهما كانت منزلة الخصم .وإن كانت المعاملات تتأخر إلا أن لها أمدا سيتضح فيه مالك وما عليك ، ومازال الناس تطلعون إلى مزيد من الحرص والإسراع في متابعة القضايا المرفوعة إليهم .